الصفحه ١٣ : ينوه بهذه الرحلة الا الاستاذ يعقوب سركيس (٢).
كلمة اخيرة في
الرحلة :
كتاب سبستياني ليس
رحلة
الصفحه ٢٦ :
يفتت الاكباد ،
وما كان سبب تلك المأساة الا الحر الشديد وقلة الماء.
واصلنا السير
فمررنا ببقعة
الصفحه ٩١ : صغير (١) وفي ذلك خطر السقوط وانقلاب الكلك. فتوقفنا هناك ثم حلوا
الاكلاك ، ولم يبق الا كلكنا كاملا
الصفحه ٧ : يطول ذكرهم.
وما هذه الرحلات
المنقولة الى اللغة العربية. الا حلقات من سلسلة طويلة ، نرجو ان يأخذ بعضها
الصفحه ١٥ : ، الا عند ما يدور الكلام على نينوى القديمة او بابل
الحقيقية.
(١) ابتدأنا الترجمة
من صفحة ٤١ ، لان ما
الصفحه ٢١ : نكتشف نصرانيته الا
وبعد وفاته ...
اتفقت مع احد
المسافرين ، وكان ارمنيا ، ان نسافر سوية الى بغداد
الصفحه ٢٣ : الاصقاع التي مررت بها خلال
سفري ، فلم اجد مدينة تستحق الاعتبار ، الا حلب ، ويرجع الفضل في كون حلب لا تزال
الصفحه ٢٧ : قرشا اخر
، وما تركنا الا بعد ان ارغمني على دفع ذلك القرش ، لقد رأيت في صورة هذا الجندي
حقيقة سمعته
الصفحه ٣٨ : بحضور البدوية
والشاب اليعقوبي الى مجلسه ليحاكمهما ، نظرا لكون الجريمة وقعت في منطقته ، والا
فان الاعراب
الصفحه ٣٩ : على الشاب واشبعاه ضربا ولكما وتشتيما ، ولم يتخليا عنه الا بعد
ان تركا اثرا للحادثة على عينه! وكانا
الصفحه ٥٦ : اذ رماهما من الدانك ، لا لشيء الا ليتخلص من دفع الرسوم عنهما .. وكان
الربان يعاقر الخمرة فتجده ثملا
الصفحه ٥٧ : ، فيقر امامهم بانه كان قبطانا فرنسيا تاه في الهند ، ولذا
فليس له امتعة خاصة به ، الا ثيابه وعشرين عباسية
الصفحه ٦٤ : الى
الهند عن طريق البصرة ، ولم يكن معهم من المال الا اليسير ، اضافة الى ساعة ، يقدر
ثمنها بثمانين قرشا
الصفحه ٦٦ : ،
وكان الحصان الثاني المريض قد تعافى ، فاستعددنا للسفر ، كما اشترينا خبزا وزبيبا
لاكلنا ، ولم ناخذ الا
الصفحه ٦٧ : نستريح مرة واحدة كل اربع
وعشرين ساعة فقط ، لنأكل لقمة يابسة والتمر والزبيب ، ولم نكن ننام الا نحو ساعتين