الصفحه ٨٩ : (١) Ctio Taddeo كان طريح الفراش فلم يسعني ان اتركه.
احتفلت الموصل في
تلك الفترة باعياد يطلقون عليها اسم
الصفحه ١١٣ : (١) ، وكلاهما والحق يقال مرآة تعكس جميع الفضائل ، خاصة
البطريرك ...
واذ كنت في حلب
بلغني ان بطريرك الارض قد
الصفحه ١٢١ : كبريتية يقولون اهل الموصل ان بها منافع والله اعلم» ٢ / ٣٢٩ ولهذا
الموضع اخبار كثيرة ، انظر : كوركيس عواد
الصفحه ١٩ : المثمرة ، خاصة الاعناب ولليعاقبة (٤) كروم خاصة بهم. لكن الخمر سيئة ، لان رائحة الانية المطلية
بالقار التي
الصفحه ٦٠ :
ان يتحركوا.
قضينا نهارا وليلة
في خان جميل جدا ، كالذي يشاهد في فارس ، وهناك ابتعنا ما يروي عطشنا
الصفحه ٨ :
القرون الاربعة الاخيرة.
ومن نفائس ما يذكر
في هذا الباب ، رحلتان واسعتان قام بهما رجل ايطالي ، يقال له
الصفحه ٤٩ : هولندي الاصل ، وكان الهولنديون يكنون له احتراما
كبيرا ، وقد اخلوا السبيل قبل ايام عن احد البحارة الذي كان
الصفحه ٥١ : فريسة المرض ، ولم يمهله طويلا ، اذ توفاه الله.
وكان بالقرب منه في ساعاته الاخيرة بطرس جويريده وهو ابن
الصفحه ١١٨ : الرابع عشر سفيرا له لدى بلاد الشام ، فعاد الى الشرق
مارا بسوريا ومنها الى ايران. توفاه الله في همدان في
الصفحه ١٠ : عطرا بين ابناء شعبه
ومعارفه.
له الى جانب
الرحلة التي نقلنا منها القسم الخاص بالعراق ، مؤلفات اخرى لم
الصفحه ١٢٤ : ص ١٩١ ـ ١٩٥) عن المغول والمناطق
التي يسكنون فيها ويذكر اهم مدنهم ، ثم يقول : «واذ كنت في سورات بلغني ان
الصفحه ٦٥ : يقولان لنا ، انكم ان سافرتم بطريق الصحراء فستلاقون
حتفكم من كل بد ، وهذا ما اكده سباهي (١) الوالي ، وهو
الصفحه ٧٢ : ...
وكان الجميع ينهضون وينحنون امامي كلما نهضت او هممت بالدخول الى احدى الغرف ...
ان بساطتهم تثير الاعجاب
الصفحه ٩٤ :
الحي ، فلم نفلح ،
وهكذا في اماكن اخرى ، وكانت نيتنا ان نستأجر دانكا صغيرا كافيا لنا ، ولشخص ارمني
الصفحه ١٠٢ :
بغداد ... اخيرا
اخذنا قاربا وعبرنا فرعا من فروع دجلة ، وبعد ان دفعنا اجرة العبور ، دخلنا الى
قرية