الصفحه ١٠٨ :
ان ارحل حالا ،
فاعدت الترجمان ، واسمه يوسف ، الى البصرة ، وقد فرح بما اعطيته مجازاة له على
الصفحه ٣٦ : محفظة احد رفاقي وفيها ٣٠ قرشا ، وكان في نيّته ان يصرفها
في شؤونه الخاصة. فاعتقدوا ان احد الركاب قد سرقها
الصفحه ٦٨ :
الكبوشيين ، فقد
ظهر المسكين ناقص العقل وغريب الاطوار ، فنسي انه يرافقنا من اجل تقديم الخدمة لنا
الصفحه ١٢٨ :
١٦٦٨ سافر من
بغداد لزيارة الاراضي المقدسة ، وبعد ان قضى فترة في حلب ابحر من الاسكندرونة الى
الصفحه ٨٤ : علينا في سفرنا ... ثم عاودنا السير.
في اليوم التالي
من سفرنا هذا ، حدث ان غلاما مسيحيا يبلغ من العمر
الصفحه ١١٢ : بغداد لينقذها «من الفرس»
، لم يذهبا لزيارته ، بل اصرا ان يأتي هو بنفسه إلى عندهما ، ففعل دون ادنى
امتعاض
الصفحه ٥٨ :
بعد ان وارينا
الميت الثرى ، وتلونا على روحه الصلاة ، طلبنا من القبطان ان يزودنا بخيول تحملنا
الى
الصفحه ٢١ : يدعى مرادAmurat كان يطيب له ان يسير برفقتنا ، وفي كثير من الاحيان كان
يترك خيمته ليأتي عندنا ويحاول
الصفحه ٦٦ : بسفرنا ، فطلب منا ان
نخبر القنصل بيكيت في حلب بما حدث له ، ليهتم بكل الطرق والوسائل من اجل اطلاق
سبيله
الصفحه ٩٠ : بالكبريت ومكتظا بالمسافرين.
فلم يكن بالامكان
ان نجد مكانا للاستلقاء عليه او البسط الفراش فوقه ، قبل سفرنا
الصفحه ١١٦ :
عليهم ... ان
التجار انفسهم اخذوا يهربون الى الجبال او الى ايران ... للسبب نفسه ، اعني كثرة
الضرائب
الصفحه ٥٩ :
اعني قائد المدفعية في دمشق وبغداد ، وهو مسيحي من كريت ، يكن له القوم احتراما
عميقا ويهابون جانبه في
الصفحه ٩٣ : ربان
الدانك قال ان لا ضرورة له ، وانه مرخص لحمل الافرنج على قاربه الى اية جهة
يسافرون. ولم نتمكن من
الصفحه ١٧ :
لقد اراد ان
يفهمني ان الوصول الى بغداد في هذا الموسم والخلاص من موت محتم يعد نعمة من الله).
عند
الصفحه ٨٧ : السابقة من بغداد الى حلب ، وقدمت له مساعدات جمة في روما ، وقد اراد شقيق
القسيس ان يذهب بنا الى مكان قريب