الصفحه ١٣٣ : العراق بين احتلالين ج ٥ (١٣٧٢ ه ـ ١٩٥٣ م) الغزي (كامل بن حسين بن
بالي الحلبي) : نهر الذهب في تاريخ حلب
الصفحه ٦٩ : في الليل الى وقع
حوافر خيول قافلته ، فعلمنا انه قريب ، فذهبنا للقياه وتقديم احترامنا له.
كان يسير
الصفحه ١٦ : من
القنصل الفرنسي ان يوصي بي خيرا لدى الاغا (١) الذي يرأس القافلة ، فقدم له قطعة من القماش ، وهذا ما
الصفحه ٥٧ : ء كبير ... وكان علينا ان نهتم بامتعته ، فقد جرت العادة «في تلك البلاد» ان
يرث الباشا او الشابندر (١) او
الصفحه ١١١ : ، بينما رافقنا اخوه الاصغر عبد الله ، وقد اشار
علينا ان نأخذ زقا من الخمر ، فحملناه مخفيا في كيس وقد كان
الصفحه ١٢٧ : يمدحه للخدمات التي قدمها له في الكمرك وفي مختلف المناسبات «ان
الطوبجي باشي اي قائد المدفعية في هذه
الصفحه ٦٤ :
اخبرني القسيس انه
يقصد السفر الى روما للتبرك ، ولاجل امور خاصة به ، وقد اوصتني عليه امه بدموع
الصفحه ٢٢ : بمختلف الحجج ، خوفا من ان
يقتدي به الخدام الاخرون ، ثم فكرت انه من الاحسن ان اقدم له خمسة غروش ، لانه اخذ
الصفحه ١٠٣ : اثر هذا التقارب اخذ يكلمني عن اعماله ،
فاخبرني ان له اعمالا واسعة في البصرة ولذلك فانه سيمكث فيها فترة
الصفحه ٥٣ :
، فاستفسر عن السبب ، فقيل له : قلة الماء ، فامر في اليوم التالي ان تشق على
نفقته ترعة من النهر الى داخل
الصفحه ٦٢ : الامرين ، لكن «الباشا» بعد ان بحث عن الحقيقة
، ظهرت له براءتهم وبانت نقاوة سيرتهم ، فاشترى بيتا جديدا
الصفحه ٨٨ :
المعروف بالالقوشي
Elceseo بقصد زيارة البطريرك ابن عمه (١) ، نظرا الى ان البطريرك السابق ، وهو عمه
الصفحه ١٨ :
نهر الفرات. وكان
عليّ ان ادفع «سكنا» واحدا Zecchino (١) عن كل نفر اذا لم
يعترف الاغا بنا اننا من
الصفحه ٢٥ :
Diestel (١) واستفسرت منهم عن الرجل ، فاجابوني ان اخباره قد انقطعت
عنهم ، فساورني القلق بخصوصه وخفت
الصفحه ٧٣ : يؤكد بعض
المؤرخين). فاقترح الجندي علي ان نتزود هناك بالطعام. ولكننا لم نتوقف لان تلك
البقعة كانت مليئة