الصفحه ٤٩ : الجاثمة هناك فجاءنا الجواب على التحية من
مركب انكليزي كان راسيا هناك ، وقد نظرت من السفينة الى «جزيرة
الصفحه ٣٦ : في الماء ،
ولذا اود ان يكفوا عن التفتيش ، واذا حدث وان عثر احد عليها فليأخذ منها خمسة قروش
ويضعها من
الصفحه ٨٩ : قلعة
رواد تمكن من فتحها وتغلب على حاميتها ، وزفت البشائر بهذا الفتح الى كل مكان
وخاصة بغداد حيث اعلنت
الصفحه ٦٦ : بطانة الوالي اسمه مصطفى رافقنا الى الباب مع كاهنين كبوشيين ، ولكن
ما إن تركونا ، حتى ركض في اثرنا عسكري
الصفحه ٧٩ :
الفصل السادس والعشرون
الإبحار الى البندقية
اقلعت السفينة من
اسكندرونة في الثامن من تشرين
الصفحه ١٢٣ : وبرسيوليس
، فقد كان عالما اثريا الى جانب حبه للتجوال ، وهو اول من نقل الى اوروبا صفائح
الاجر المنقوش عليها
الصفحه ٢٥ : عليه ، اذ كان من المفروض ان يصل الى المدينة
قبلي ، نظرا لكوني مكثت في مالطة وحلب نحو ثلاثة اشهر.
في
الصفحه ٨١ :
البعثة الثانية الى الهند الشرقية
ملخص ما كتبه سبستياني عن العراق في المجلد الثاني من رحلته الى
الصفحه ١٣ : عنوانها «المعرب من كتب الرحلات الاجنبية الى العراق» (١) ألحقها بقائمة الرحالة ، ولم يذكر سبستياني ، كما لم
الصفحه ٦٢ : ، احسن من السابق ،
وجعل من الطابق الارضي معبدا وسلمهم اياه ، فعادوا الى البيت فرحين.
ولما كانت بغداد
الصفحه ١٢٩ :
المورد ٤ (١٩٧٥)
المجلد الثاني ١٦٧ ـ ١٩٤ ، ونعم ما فعلت ، نظرا لندرة الطبعة البيروتية ، وكنا
نتمنى
الصفحه ٨ : من نوادر المطبوعات في عصرنا.
وما من شك ، في ان
هذه الرحلات الغربية ، كلما تقادم زمنها ، صعب على
الصفحه ٦٠ :
بندقية واخرى عصا
طويلة تظهر من بعيد وكانها بندقية ، خافوا منا ، فمررنا على مسافة رمية بندقية دون
الصفحه ٧٦ : الى الشعب ليخرج امام المطران اندراوس ، وحصل على
كتاب «براءة» للمطران من الوالي (١) ، وعلى كتاب اخر من
الصفحه ٧٢ : رجل من اهل المنطقة ليرافقنا في
السفر الى حلب ، وكان مزودا بالسلاح ، فبعد ان اتفق مع دليلنا ، تركنا