الصفحه ٦٥ :
، او ان نرجع من جديد الى الهند.
اخيرا ، رأينا ان
نقدم خدمة لله تعالى مع ما فيها من خطر على حياتنا
الصفحه ٦٣ : الى حدود الموصل على راس جيش قوامه ثلاثة عشر الف جندي ، دون نظام ، وكان جيش
الثوار من الطراز نفسه
الصفحه ٦٨ : وصلنا الى عانة الواقعة على الفرات ، وكان اليوم الرابع من
سفرنا ، بينما لو كنا في ركب قافلة كبيرة لما
الصفحه ٢٦ : الحاضرة تدعو الى الرثاء هذا ما آلت اليه
بغداد الثانية.
في الليلة التالية
عبرنا دجلة ، وكان متاعنا قد قل
الصفحه ١٢٤ : ذاك الامير كان صديق الشاه الايراني ... وعند ما وصل السفير
الى سورات سمع من البعض ان الخان الاكبر لا
الصفحه ٧٣ : .
كثيرا ما كنا نسير
في دروب مطروقة من القوافل ، لذا اخذنا نهتم بمراقبة النجوم ... وكنا بحاجة ماسة
الى الما
الصفحه ٤٧ : اغير مخبأها
من وقت الى اخر خوفا من وقوعها بيد الغرباء ، فقد اقتل اذا ما اطلع احدهم عليها ،
لاني كنت
الصفحه ٧٥ : ، مستعدا على الدوام لمد يد العون الى الجميع من اجل خير
النفوس (٣) وقد استطاع بطريقة او باخرى
الصفحه ٣٣ : الاصل مصدق على صحتها من قبل والي بغداد ، لذا
طلبتها منهم ، ووعدتهم باعادتها اليهم من البصرة في فرصة
الصفحه ١٥ : ، الا عند ما يدور الكلام على نينوى القديمة او بابل
الحقيقية.
(١) ابتدأنا الترجمة
من صفحة ٤١ ، لان ما
الصفحه ٨٤ : اثني عشر عاما هرب من سيده وهو
احد الانكشاريين ، فاضطررنا إلى التوقف ، ريثما يفتش الرجل على المملوك
الصفحه ٣١ : باجمعهم لا
يتعدون ٢٠٠ «نفس» ، وكثيرا ما يذهبون الى مصلى الاباء الكبوشيين ، الواقع داخل حرم
ديرهم.
يطرق
الصفحه ٣٨ : نحونا سهامهم ، واذا بتاجر مسلم اسمه يوسف ، رجل شهم ووقور ، قام
من مجلسه ورمى بنفسه الى الماء محاولا
الصفحه ٥٣ :
، فاستفسر عن السبب ، فقيل له : قلة الماء ، فامر في اليوم التالي ان تشق على
نفقته ترعة من النهر الى داخل
الصفحه ١٠٥ : الى مصدر الصوت فلحقني رفاقي ، واذ تعرف
علي محمود جلبي ، صرخ من فرحه ونزل عن حصانه فتعانقنا طويلا