الصفحه ١٦ : اهمية الرسالة التي
انيطت بي. فسلمت نفسي الى عناية الرحمان ووضعت في يده الكريمة صحتي وحياتي.
وقد طلبت
الصفحه ٢٤ :
زرت في الموصل
كنيسة لليعاقبة (١) ويبلغ عددهم ٥٠٠ (نفس) (٢).
وكان مطران
الجماعة الكاثوليكية غائبا
الصفحه ٣٠ :
نفسه يمارس هذا السباق مع جنوده (١).
يجري عند خروج
الوالي من السراي استعراض فخم ، فيسير الموكب على صوت
الصفحه ٣٣ : انزل أنا ايضا لكنني امتنعت لاني كنت مريضا ، فقد
كنت اشعر بالم حاد في الكلى والمعدة ، فاسرع الربان نفسه
الصفحه ٣٩ : جديد الى مجلسهن ، ليسترجع بعض
البطيخ «الرقي» الذي سرقته المرأة نفسها ، انها والحق يقال تشبه الباشق
الصفحه ٤٢ : خصوصا قلعة القورنة» المرجع نفسه
ص ١٣١.
الصفحه ٤٥ : ، وفي الوقت نفسه كان
يجتهد في
__________________
(١) يريد الصابئة
المندائيين وسيعود الى الكلام عليهم
الصفحه ٤٦ : متساهلا مع الاقليات النصرانية الضعيفة (المرجع نفسه ص ١٣٩).
(٢) الهراطقة في رأي
المؤلف هم نصارى غير
الصفحه ٥٥ : ، وكان الحر
شديدا ، وقد استغرب من هذا الحر خادمنا ابلحد نفسه (١) [وهو من سكان
البلاد].
صعدنا الى
الصفحه ٦٠ : وصولهم بامر الوالي نفسه ، لكن قبطاننا افهمهم حقيقة امرنا ، فدخلنا الى
المدينة ، وبعد ان فحص رجال الكمرك
الصفحه ٦١ : » (المرجع نفسه ص ٢٥٥).
قال العزاوي «في ايام هذا الوزير كان
بعض الرهبان بنى كنيسة بقرب مرقد الشيخ محمد
الصفحه ٦٣ : الى حدود الموصل على راس جيش قوامه ثلاثة عشر الف جندي ، دون نظام ، وكان جيش
الثوار من الطراز نفسه
الصفحه ٦٧ : وتارة من مرض خيالي يتصوره ، وتارة
اخرى من اخطار السفر ، ولذلك كان يبكي احيانا ، ويرمي نفسه على الارض
الصفحه ٦٩ : انه قد ارسلني الى الباب العالي ، لامور مهمة ، يجب
ان ابحثها مع السلطان نفسه ، ووقع عليها بختمه الخاص
الصفحه ٧٠ :
عن نفسه ملفقا