الصفحه ٤٧ : الغسيلي وجماعة. مات ببخارى وحمل
تابوته منها إلى سمرقند في شهر ربيع الأول سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة.
وبه
الصفحه ٤٩ : الله بن مالك عن أبي
معاوية عن الأعمش عن وهب عن عبد الله بن عمرو قال : قال رسول الله (ص) : «من أكل
لقمة
الصفحه ٥٥٩ : ، وداره في سكة اللبادين وتوفي يوم الاثنين السادس
والعشرين من شهر ربيع الأول سنة إحدى عشرة وخمسمائة ، ودفن
الصفحه ٤٠٣ : الأرض مشارقها ومغاربها ، فلم أجد بني أب من بني
هاشم».
٦٨٤. الشيخ [٩٢ ب] الإمام الحافظ الخطيب الفاضل
الصفحه ٧٤٦ :
(وعزتي لأنتقمن من
الظالم في عاجله وآجله ...)................... (حديث
قدسي) ٦٠٧
وفدنا إلى معاوية فأتي
الصفحه ١٨٥ : في زمن معاوية بن أبي سفيان ، وانصرف [١٨
أ] إلى المدينة وذلك في سنة خمس وخمسين من هجرة النبي
الصفحه ١٤٨ : وخمسين في أول
صفر حين قتل صالح بن عمر ، فخرج من سمرقند من يومه وذلك ينشد من قوله بسمرقند :
أصبحت
الصفحه ٣٥٢ : النبي (ص) قال : «اليوم الواحد من العالم
الذي يعلّم الناس الخير ، أفضل عند الله وأعظم أجرا من عبادة
الصفحه ١٦١ : وغيرهما.
وهو أوّل من أذن
وراء جيحون. عبر مع سعيد بن عثمان بن عفان وهو أول من عبر. وتفاءل سعيد بن عثمان
الصفحه ١١٧ : أبي غياث وهو محمد بن إسحاق العطار السمرقندي ، قرأ ذلك كله
بنسف. مات يوم الخميس لثلاث مضين من شوال سنة
الصفحه ١٩٤ : بن خداش
عداده من أهل
سمرقند. يروي عن أبي معاوية الضرير. روى عنه أبو يعقوب الأبّار. مات ليلة السبت
الصفحه ٥٩٧ : العزيز بن
معاوية القرشي قال : حدثنا محمد بن حماد قال : حدثنا شعبة عن فراس ، عن الشعبي ،
عن سمرة بن جندب
الصفحه ١٥٧ :
باب الذال
٢٤٤. ذكوان السّمرقنديّ
جالس علي بن
الخطاب وأحمد بن معاوية ، وموسى بن القاسم
الصفحه ٦٧٧ : ـ زمن معاوية بن
أبي سفيان في فتح ماوراء النهر واستشهد بسمرقند وقبره بها معروف يزار ، وقيل : مات
بمرو
الصفحه ٤٣١ : أوفيها إضافة مهمة إن صحّت أنها من المؤلف نفسه ، فهي تعني أنه وضع
اللمسات الأخيرة بعد ربيع الأول من سنة