الصفحه ٣٦ :
الكثير من سكانها. لكنها استعادت عافيتها عندما اختارها تيمور لنك في ٧٧١ ه عاصمة
لدولته الفتية «وراح
الصفحه ٣٩ : بالمترجمين حسب طاقتنا فإذا لم نجد للمترجم له ذكرا فيما بين أيدينا من
مصادر أشرنا في الهامش إمّا إلى شيخ
الصفحه ٧٤ : رسول الله! من أبرّ؟
قال : أمك. [قلت] : ثم من؟ قال : أمك. [قلت] : ثم من؟ قال : أمك. [قلت] : ثم من؟
قال
الصفحه ١٦٢ : الله عنه. وخليد بن حسان وأبو العالية وغيرهم. ووقعت فتنة بالبصرة فأراد أبو
العالية أن يخرج منها فسمع
الصفحه ١٦٤ : : حدثنا صخر بن صدقة عن عبد الرحمن بن عبد الله أن رجلا من أصحاب النبي عليهالسلام قال : يا رسول الله! فيم
الصفحه ١٧٨ :
٢٧٥. زياد بن صالح
استخلفه أبو مسلم
على سغد وسمرقند لما رجع من سمرقند إلى مرو سنة ثلاث وثلاثين
الصفحه ١٨٠ : مذكور
شريف مع حشم كثير ، ولسنا نأمن أن يكون له طلب ، فيقع لك منه ملامة وصداع ، فقال
لهم : لو ذهب مالي
الصفحه ١٨٦ : رجع سعيد إلى العراق وأخرج مع نفسه جماعة كان ارتهنهم من خاتون من أبناء
الدهاقين ، فاستعملهم في حرث له
الصفحه ٢٠١ : عمر ـ
رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول
الله (ص) : «من فسر آية من القرآن برأيه فأصاب ، كتبت عليه خطيئة
الصفحه ٢١١ : : سمعنا من سعد
بن صالح تفسير الكلبي.
قال : وبه عن أبي
سعد : [٢٧ أ] حدثني عبد الرحمن بن محمد بن داود قال
الصفحه ٢٢٣ :
الجفاء والجفاء في
النار».
قال نجم الدين رحمهالله : وقد قلت :
إنّ الحياء من
الإيمان في
الصفحه ٢٤١ :
٣٨٩. أبو صالح شعيب بن الليث الكاغذيّ
يقال له
السمرقندي. أصله من جرغ بخارى.
سكن سمرقند فنسب
الصفحه ٣١٧ : : حدثنا سفيان بن سعيد الثوريّ عن حميد ، عن أنس بن
مالك رضى الله عنه قال : قال رسول الله (ص) : «من نجّى
الصفحه ٣٥٠ : الحكم ، عن أنس بن مالك رضى الله عنه قال : قال رسول
الله (ص) : «إن من مكارم الأخلاق [٧٣ ب] عند الله تعالى
الصفحه ٣٥٥ :
قال نجم الدين :
وقد قلت :
لا يحرم المسلم
جيرانه
فإنّما ذلك من
ذنبه