الصفحه ٧٤٧ :
تحبّين من يحب أبوك ...»............................ (فاطمة
الزهراء) ٦٤
«يا أصحابي! ألا
أخبركم بخبر
الصفحه ٧٣ : (ص) : من جاع او احتاج ، فكتمه الناس وأفضى به إلى
الله تعالى ، كان حقا على الله أن يفتح له رزق سنة [٦٧ أ] من
الصفحه ٨٢ :
يقولان : سمعنا
أبانا نعيما يقول : سمعت علي بن موسى الرضا رضى الله عنه يقول لأصحابه : من أبغض
منكم
الصفحه ٩٩ : قال : قال رسول الله (ص) : «إذا مررتم بروضة من رياض الجنة فارتعوا فيها».
قلنا يا رسول الله! وهل في
الصفحه ١٠٣ : السّمرقنديّ
في فمه شعرتان من
شعرات رسول الله (ص). توفي في سنة اثنتين وعشرين وثلاثمائة ودفن في مشهد أبي
الصفحه ٣١٠ : : ضع وديعتك
عند الله وهي فكرة قلبك يضع ودائعه عندك من طرائف الحكمة وقال : استغن بغير مال
يغنك الله على
الصفحه ٣٧٠ : دينار ، عن عطاء ، عن ابن عباس ـ رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول
الله (ص) : «إذا اشترى [٨٠ ب] أحدكم من
الصفحه ٥٠٨ : ـ رضياللهعنهما ـ عن النبي (ص)
أنه قال : «قال الله تعالى لداود عليهالسلام : يا داود! كذب من ادعى محبتي إذا جنّه
الصفحه ٥٨٠ : ء الخراساني فكان يحيي الليل كله صلاة ، كان من عباد الله الأخيار
والعلماء الأبرار ، افتخر أهل بلخ بأربعة : عطا
الصفحه ٥٩٠ : الحسن قال : حدثنا أبو معاذ عن الأعمش قال : من كان الورع رأس
ماله ، كلّت الألسن عن تفسير ربحه.
١٠٤٠
الصفحه ٦٠٣ : فقيها حافظا شاعرا. قال أبو حاتم البستي : كانت أمّ عامر بن
شراحيل الشعبي من سبي جلولاء ، وروى عن خمسين
الصفحه ٦٠٤ : : أخبرني
بشيء سمعته من رسول الله (ص) قال : سمعته يقول : «المسلم من سلم المسلمون من لسانه
ويده ، والمهاجر من
الصفحه ٦٤٢ : غصّ الطريق الذي على باب داره من الناس وكان هو في
مسجده الذي على باب داره ، فأخرج علي بن حكيم رأسه من
الصفحه ٦٨٤ : يقول : إنه بيت الوحشة وبيت الغربة وإنه لآخر منزل من منازل الدنيا فما زال
يقول : حتى بكى وأبكى من حوله
الصفحه ١٤ :
هو ـ أي الشاه بن
جعفر ـ بخاري الأصل». ونشير إلى أن الغنجار نفسه من أهل بخارى وهو الذي ألّف تاريخ