الصفحه ٦٢٦ : الشيخ أبي
نعيم الحسين بن محمد بن نعيم ، روى عن أبيه وعن خلف بن محمد الخيّام. ولد في سنة
سبع وثلاثين
الصفحه ٦٢٧ : رضى الله عنه أنّ رسول الله (ص) قال : «من أغاث ملهوفا كتب له ثلاث وسبعون
مغفرة ، واحدة منها صلاح أمره
الصفحه ٦٢٩ : له بكل خطوة سبعين حسنة ومحيت عنه سبعون
سيئة من حيث
__________________
(١١٠٧) لم نهتد لمصدر
ترجمته
الصفحه ٦٦٢ : وأحمد بن فارس الأديب. دخل نسف وأقام زمانا ، وحدث
بها. سمع منه أحمد بن عبد العزيز وغيره سنة سبعين
الصفحه ٦٦٤ : رسول
الله (ص) : «ثلاث بكت عليهم السماوات السبع والأرضون السبع ومن فيهنّ : عزيز قوم
ذلّ ، وغنيّ افتقر
الصفحه ٦٨١ : قتيبة بفرغانة
لثلاث بقين من ذي الحجة سنة ست ـ وقيل : سبع وتسعين ـ في أيام سليمان بن عبد الملك
، قتله
الصفحه ٦٨٦ :
الحديث بها. مات في اليوم التاسع من شهر ربيع الآخر سنة أربع وسبعين وأربعمائة وهو
ابن خمس وستين سنة.
قال
الصفحه ١١ : سبع
تراجم منها ذكرت أسماء أصحابها في آخر ص ٥٦٦ من فهرست الكتاب وهي غير موجودة في نص
الكتاب المطبوع
الصفحه ١٦ : جمادى الأولى
سنة سبع وثلاثين وخمسمائة بسمرقند» (١).
أما شيوخه فكثيرون
ولقد قال السمعاني : «كتب لي
الصفحه ٢٠ : إلى بغداد سنة ٥٠٧ ه كما ذكر ذلك ابن النجار بقوله : «قدم
بغداد حاجا في سنة سبع وخمسمائة وسمع من أبي
الصفحه ٢١ : العلماء
والقافلين من الحجاز ، أكثر من سبعين نفسا وكان فيهم المجد النسفي ... بقرب كوف من
نواحي بسطام
الصفحه ٣٥ : الباهلي قال : حدثنا أبو العباس الفضل بن الحسين بن سلمة سنة سبع
وعشرين وثلاثمائة قال : حدثنا أبي قال
الصفحه ٤٨ : وسبعين أو أول سنة ثمانين وثلاثمائة.
قال : عندي له
كتاب فيه ذكر فتن كانت بنسف من جمعه بخطّه.
٩. الشيخ
الصفحه ٧٣ : حلال.
٧٥. أبو العباس أحمد بن محمد الإشتيخنيّ
كان قاضيا بنسف
بعد سنة سبعين وثلاثمائة ، وكان تفقّه
الصفحه ٧٦ : جويرية عن أسماء عن زائدة البندار قال : قيل لي : بناحية
الشام سبعة أنفس [٦٨ ب] كل واحد منهم ابن صاحبه وهم