الصفحه ٣٣ : فقيها ، سمع جماعة
من العلماء وبلغ أوان
__________________
(١) تاريخ بخارى ،
١٤٧.
(٢) تركستان ، ١٧٠
الصفحه ٢٦٢ : بجاكرديزة ، وكان إماما فاضلا ورعا مفتيا مناظرا مدرسا ، كان يدرس في
دار الجوزجانية ، وكان فقيها بعلم الفقه
الصفحه ٣٢٥ :
سكن سمرقند ومات
بها. هو أخو أبي بكر الطواويسي الفقيه الزاهد. مات سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة.
كان
الصفحه ٤٢٥ :
المودويّ الفقيه
المفتي
كان يفتي أهل نسف
بعد الفقيه جعفر التوبني. تفقّه وسمع الحديث بسمرقند
الصفحه ٤٤٤ : : أخبرنا الإمام إسماعيل بن أحمد
الديزكيّ قال : أخبرنا الفقيه أبو العباس الصغاني قال : أخبرنا عبد الكريم بن
الصفحه ٤٧٤ :
الكثرة.
٨١٦. أبو حفص عمر بن حفص بن عبد الحبّال الفقيه السّمرقنديّ
كان له درس
ومناظرة في سكّة
الصفحه ٥٧٠ :
١٠٠١. الشيخ الفقيه الحجّاج أبو الحسن علي بن يوسف بن محمد
البيكثيّ
وبيكث من عمل
إشتيخن. دخل
الصفحه ٦٩٠ :
الإسناد عن أبي سعد قال : حدثني المظفر بن منصور الفقيه بسمرقند قال : حدثنا محمد
بن عصام قال : حدثنا القاسم
الصفحه ١٥ : النسفي ثم السمرقندي ، الحافظ ، من أهل
نسف سكن سمرقند : إمام فقيه فاضل عارف بالمذهب والأدب ، وصنف في الفقه
الصفحه ٢١ : بالمجد ولد سنة ٥٠٧ ه تفقه على والده ، التقى به أبو سعد السمعاني وقال
في حقه : «كان فقيها فاضلا واعظا
الصفحه ٥٨ :
٤١. إبراهيم بن أحمد الفارسيّ الفقيه
هو شيخ حدّث
بسمرقند. روى عنه أبو بكر الطاهري الفقيه المروزي
الصفحه ٧٣ : يقول : سمعت أبا جعفر
الهندواني يقول : سمعت أبا بكر محمد بن سعيد بن الأعمش الفقيه يقول : تفقّدت من
نفسي
الصفحه ٨٦ : له».
١٠١. أبو نصر أحمد بن علي بن طاهر الجوبقيّ النّسفيّ
الفقيه الأديب
الشاعر. رحل إلى العراق بعد
الصفحه ٩٥ :
البخاري الفقيه ببخارى ، حدّث عن سليمان بن حرب وغيره». فلعله هو هذا.
(١٢١) معجم البلدان ٣
/ ٣٣١ ؛ تكملة
الصفحه ١٠٤ :
أمسكها ، وإن أطلقها ذهبت».
١٤٢. الفقيه بكر بن محمد الصرّام النّسفيّ
١٤٣. والفقيه بكر بن أحمد