الصفحه ١٢ :
يقال مثلا : علي السنكباني (ص ٨٧) ثم نقرأ : السكاني (ص ١٢٩) فلا نعلم من هو
الصواب. والحقيقة هي أن الرجل
الصفحه ٧١ : في هذا البيت ، فإني ختمت القرآن فيه ثلاثة آلاف مرة [٦٦ أ]
(...) وكان أبي
أقدمه لأسمع أنا منه قال
الصفحه ١٠٤ : نافع عن ابن عمر أن رسول
الله (ص) قال : «إنما مثل صاحب القرآن كمثل صاحب الإبل المعقّلة ، إن عاهد عليها
الصفحه ٢٢٩ :
الله بالوالدين
وصّانا
وعن أذى
الوالدين نهانا
من بعد إلزامنا
الصفحه ٢٣١ : ومائة واستعان بسورة ،
فخرج من سمرقند مع عشرة آلاف رجل ، فعطف خاقان إليه قبل وصوله إلى الجنيد ،
فاقتتلوا
الصفحه ٢٣٤ :
نصر سفيان بن عبد
الله بن محمد بن أحمد السرخسي المديني بسمرقند يوم الإثنين الرابع من ذي القعدة
سنة
الصفحه ٣٦٠ : : أخبرنا
__________________
(٥٩٤) كسبة وقد ينسب
إليها بالكسبجي : إحدى قرى نسف على أربعة فراسخ منها
الصفحه ٤٢٣ :
عن عبد الله بن
عمر ـ رضياللهعنهما ـ قال : قال رسول
الله (ص) : «من صلّى صلاة العشاء الآخرة ، ثمّ
الصفحه ٤٦٣ :
التاجر السّرخسيّ
من ساكني بخارى.
روى عن أبيه والدغولي وأهل سرخس وأهل بغداد والمحاملي وغيره وأهل خراسان
الصفحه ٤٧٧ : بن بكار يقول
: قال كلثوم العتّابيّ : رأيت المتالف في معالي الأمور ، فآثرت الخمول ضنّا منّي
بالعافية
الصفحه ٥١٦ : رسول الله (ص)
المقرئ السّمرقنديّ
كان من أفاضل
الناس في علم القرآن. تخرج به جماعة من أهل سمرقند وصاروا
الصفحه ٥٨٤ :
١٠٢٧. القاضي الإمام أبو الجود عطاء بن أحمد بن الصادق الخالديّ
[١٥٧ ب] الكاسانيّ
من أولاد خالد بن
الصفحه ٦٠٢ : قرى نسف على أربعة فراسخ منها ؛ معجم البلدان ٤ / ٢٧٣ ؛ اللباب ٣ / ٩٧.
الصفحه ٦٤٩ : موت ابنه علي؟ قال : بات يتلو القرآن فأصبح في محرابه ميتا.
وقال إبراهيم بن
الأشعث البخاري : رأيت
الصفحه ٧١٩ : يخرج قوما من
النار بالشفاعة ...»............................. (عبد
الله) ٩٠٦
«إن الله يغضب إذا مدح