الصفحه ٤٢٧ : محمد بن الليث السّمرقنديّ
قال : رأيت بخط
الحافظ أبي علي البردعي سماعه معه من أبي زيد أحمد بن محمد
الصفحه ٤٥٦ : : إنّي لم
أفارقه منذ أسلمت ولكنّه (ص) قال كلمة : «من كذب عليّ متعمّدا فليتبوّأ مقعده من
النار».
٧٨٥
الصفحه ٦٨٥ : الله! فهل من
علامة؟ قال : «نعم إذا اتخذ أهل ذلك الزمان الصدقة مغرما والعبادة استطالة على
الناس
الصفحه ١٢٤ : الله عنه فقال : إنّ بي داء. قال : وما داؤك؟ قال :
قسوة القلب. قال : داؤك من أدرى الدواء ؛ عد المريض
الصفحه ٨٦٤ : : ٢١٠ ، ٢٤٨ ، ٢٧٦
القرآن الكريم :
ورد بكثرة في صفحات الكتاب.
القراءات لأبي
عبيد : ٤٥٦
الكبائر
الصفحه ١٠٨ :
حواليه قناديل
معلقة من نور؟ قال جبريل عليهالسلام : هذا رباط ستفتحه أمتك بأرض خراسان من وراء جيحون
الصفحه ٧٧ : أَهْلِ هذِهِ الْقَرْيَةِ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ)(٢) ، ثمّ رأى في الليلة الثانية
الصفحه ٤٤٣ :
٧٦٤. أبو اليسر عبد المتعال بن عبد المنان بن خلف بن طفيل
التميميّ النّسفيّ
هو أبو اليسر بن
العلا
الصفحه ٧٢١ : ...».................................... (أنس)
٣٠٠
«إن في الجنة غرفا يرى
ظاهرها من باطنها ...»......................... (ابن
عمر) ٩١٢
«إن في
الصفحه ٧٣٧ :
أهل القرى ...»..................................... (ابن
عمر) ٥
«لو يعلم المؤمن ما
عند الله من
الصفحه ٢١ : إلا أن الحروب بين الخليفة المقتفي والسلطان محمد شاه حالت دون ذلك
، فخرج من بغداد في ٥٥٢ ه متوجها إلى
الصفحه ٣٩ : لأنه ذهب إلى ما وراء النهر وزار أغلب المدن والقرى التي
ذكرها وأفاد من مكتباتها العامة والخاصة والتقى
الصفحه ٧٥ : (ص) قال : «تفكّهوا ، وعظّموا
البطيخ فإن ماءه رحمة وحلوه من حلوة الجنة ، من أكل لقمة من البطيخ كتب الله
الصفحه ٣٥٠ : آفران
: قرية بنسف على فرسخ منها (الأنساب ١ / ٦٤).
(٥٧٦) المعدّل : اسم
لمن عدّل وزكّي وقبلت شهادته عند
الصفحه ٧٤٨ :
«يحمل هذا العلم من كل
خلف عدوله ...»........ (إبراهيم بن
عبد الرحمن العذري) ٣١١
«يخرج من النار