الصفحه ١٠٣ : محمد بن بكر ضمن مادة الفاراني وقال : إن فاران قرية بين سمرقند
وإشتيخن على أربعة فراسخ من سمرقند ؛ في
الصفحه ٥٧٧ : ـ قال : من قال في
القرآن بغير علم فليتبوّأ مقعده من النار.
__________________
(١٠١٥) مرت ترجمة
ابنه
الصفحه ٧٣٨ : ...»............................. (أبو
سعيد الخدري) ٤٦٣
«ما من عبادة أفضل من
قراءة القرآن».................................... (أنس
الصفحه ٧٤٥ :
«من لم يشفه القرآن
فلا شفاه الله»............................. (أبو
هند المزني) ١١٤٤
«من مات
الصفحه ٣٥٩ : ينتحل مذهب الزهد والتقشف ، قديم الموت». وقال
: بورنمد : قرية من أعمال سمرقند بينها وبين أسروشنة.
(٥٩٣
الصفحه ٥٩٣ : ٩
أ. الأنساب ٤ / ٤٠٣ وفيه : الندبي الفنكي. وقال إن فنك قرية من حائط سمرقند على
نصف فرسخ من البلد. وأما نسبته
الصفحه ٣٠٨ : ءة القرآن والإكثار منها.
__________________
(٤٩٢) لم نجده في
المصادر. أما شيخه فهو الحكم بن سنان الباهلي
الصفحه ٣٩٨ : : قرية
من أعمال سمرقند بينها وبين أسروشنة (الأنساب ١ / ٤١١). والترجمة في الورقة ٣١ أمن
النسخة ب.
(٦٧٤
الصفحه ٥٨٩ :
عمران الجوني عن جندب قال : قال رسول الله (ص) : «من قال في القرآن برأيه فأصاب
فقد أخطأ».
١٠٣٨. العباس
الصفحه ٦٥٤ : (ص) : «من لم يشفه القرآن فلا شفاه الله».
١١٤٥. الفضل بن أيّوب الكسّيّ
قال : وبه عن أبي
سعد قال : حدثني
الصفحه ٤١٧ :
عن زر بن حبيش ،
عن أبيّ بن كعب رضى الله عنه قال : عرض على رسول الله (ص) القرآن في السنة التي
قبض
الصفحه ٥٠٧ :
حدثنا جرير قال :
قال سعيد : قرأت القرآن كله وأنا قائم ، وقرأت كله وأنا راكع ، وقرأت كله وأنا
ساجد
الصفحه ٤٧ : ، صاحب الجيش السّمرقنديّ المعروف ب (مح)
يروي عن أبيه
والفتح بن قرة السمرقندي ، وإبراهيم بن إسحاق
الصفحه ٥٢٢ : قرى نسف على أربعة فراسخ منها ، اجتزت بها في توجهي
إلى بخارى من نسف». (انظر أيضا : معجم البلدان ١ / ٢٤٣
الصفحه ٣٨ : » (١).
إن التجربة
الشيوعية المدمرة التي أعلن الأمناء على تطبيقها في التسعينات من هذا القرن كفرهم
بها وقالوا