الصفحه ١٣٥ : دمشق فبشره بذلك ، ففرج عنه ، وسر ، وقال لشيخنا : أنت إن شاء الله تعالى
تصير قاضيا بدمشق وذلك في سنة سبع
الصفحه ١٧٤ : . ثم جمع له قضاء
الحرمين سنة سبع وأربعين من بلاد العجم واجتمع في سنة اثنين بشاه روخ (٥) بن تيمور هناك
الصفحه ١٠٠ : كان يضع الحديث.
ووقع في المبسوط
من قول عبد الله بن وهب : لا تجوز شهادة القارئ على القارئ يعني العلما
الصفحه ١٩٢ : ببركة الفقهاء.
__________________
(١) لم نقف على ذكر
له في كشف الظنون ولا أسماء الكتب لزاده
الصفحه ٢٧٩ : ء والفضلاء. قرأ على السوبيني بطرابلس وقتل غيلة في معاملة طرابلس ؛ كذا
بلغني رحمه الله تعالى
الصفحه ٢٨٩ :
قالت الجماهرة :
هذا التعمير وقع في الأمم الماضية لا في هذه الأمة المتأخرة التي جاءت في الدور
الصفحه ٢٩٦ : . ولم يل قبله أصغر سنا منه.
والليلة التي بويع
فيها تسمى الغراء. لأن المأمون ولد له فيها.
فائدة
: قال
الصفحه ٦٢ :
وقال السبكي : هو
أول من ولي قضاء القضاة ببغداد ، رآه بعضهم بعد موته في المنام ، فقال : ما فعل
الله
الصفحه ٢٥٤ :
الله المالكي إن وليتموني الحكم سمعت عليه البينة وقتلته ، وكان هذا عبيد الله
زنجي اللون. فاضلا في النحو
الصفحه ٣٣٢ :
فؤادي
من رحمة الخالق ..... (٢)
فقلت له : اتق
الله. قال : قد كان.
فقمت عنه فما
الصفحه ٢٣٦ : بعد موت
أخيه المعتضد بالله سنة ٨٤٥ ه وأقام في الملك ١٠ سنوات وبلغ من العز فوق أخيه (شذرات
الذهب
الصفحه ١٢٥ : .
ويذكر أن يشبك طلب
منجمه ابن الفلكي واستشاره بالخروج إليهم فقال له : هذه ساعة لا أرى لك بالخروج
فيها فلم
الصفحه ١٢٦ :
وأفتى في هذا المجلس بأنه زنديق وأنه يقتل ... (١) لما جلس فوق المالكي انحرف منه.
ثم إن ابن هلال
قال
الصفحه ٢٨٢ :
ذلك فاجتهد الكافل
جانم أخو الأشرف في إبطالها وضرب الدراهم ، وأقام لدار الضرب الشيخ شمس الدين بن
الصفحه ٢٩٤ :
فقبل أبو مسلم
يده.
فقال له : قتلني
الله إن لم أقتلك.
فقتله القوم بين
يديه والمنصور يقول