الصفحه ٢٨ :
وأما حد الحرم من
جهة العراق : فإن من جدر باب بنى شيبة إلى العلمين اللذين بجادة طريق وادى نخلة
الصفحه ٨٥ : وخمسون ذراعا وربع ذراع ، وذلك من جدر حائط رباط الخورى إلى جدر رباط
رامشت.
وذكرنا فى أصله
ذرع صحن هاتين
الصفحه ٢٠٨ : هذا الحال إلى رحيل الحاج من سنة إحدى وستين
وسبعمائة.
ومنها : أن فى سنة
ست وستين وسبعمائة : أسقط
الصفحه ٢١٤ : كثيرا من الفرنج ، وغنموا من أموالهم طائلا ، ووصلوا بذلك إلى مصر
فى شوال سنة ثمان وعشرين وثمانمائة
الصفحه ١٨٩ :
بمفرده فى ربيع الآخر أو جمادى الأولى ، من سنة إحدى وثلاثين ، واستمر إلى سنة
أربع وثلاثين.
ثم وليها
الصفحه ٨٤ : الحمراء إلى صوب باب العمرة ، واثنان يليانها إلى صوب باب بنى شيبة
، وفرغ من ذلك فى شعبان من السنة المذكورة
الصفحه ١٦١ : حلف
الفضول غير ذلك. وقد أشرنا إلى شىء من ذلك فى أصله ، والمشهور ما ذكرناه هنا
الصفحه ١٧٧ : ولايته إلى
انقضاء خلافة مروان.
ورأيت فى نسخة من
كامل ابن الأثير : أن محمد بن عبد الملك بن مروان كان على
الصفحه ١٨٣ :
وأربعمائة ، وآل أمر مكّة بعد شكر إلى عبد له ، على ما ذكر ابن حزم فى «الجمهرة».
وفى المرآة : ما
يقتضى أنه
الصفحه ١٨٥ :
واستمر حتى مات فى
سنة سبع عشرة وستمائة. وقيل : سنة ثمان عشر.
وامتدت ولايته إلى
ينبع وإلى حلى
الصفحه ١٣٠ : خربندا ملك التتر. وذلك فى سنة ست وعشرين وسبعمائة (٤) ، ووصلت إلى مكّة فى العشر الأخير من جمادى الأولى
الصفحه ١٨٢ : عظيمة ، وشفعوا له
عند الحاكم ، فأعاده إلى ولاية مكة.
وكان ذلك من أبى
الفتوح فى سنة إحدى وأربعمائة
الصفحه ٢٠٧ : ، وتوجه منها على طريق عيذاب إلى ملكه ، فوصله فى آخر سنة اثنين
وخمسين وسبعمائة (٣).
ومنها : أن الحجاج
الصفحه ١٦٦ : .
ولما انتهى النبى صلىاللهعليهوسلم إلى ذى طوى ، أمر الزبّير بن العوام أن يدخل فى بعض الناس
من كدا
الصفحه ٥٨ : كانت فى الكعبة ؛ لأن فى مسند الطيالسى ـ من
حديث أسامة بن زيد ـ : أنه أتى إلى النبى صلىاللهعليهوسلم