الصفحه ١٧٠ : :
قيل : أربعة وعشرون رجلا من قريش ، وأربعة من هذيل.
وروى الفاكهى خبرا
فيه : فاندفع خالد فقتل سبعين
الصفحه ٤٤ :
ومن ذلك : عمارة
سطحها والدرجة التى بباطنها فى سنة إثنين وأربعين وخمسمائة.
ومن ذلك : مواضع
فى
الصفحه ٥٠ :
[حلية الكعبة]
وأما
حلية الكعبة المعظمة : فأول من حلّاها فى الجاهلية ـ على ما قيل ـ : عبد المطلب
الصفحه ١٥٧ :
الباب الثالث والثلاثون
فى ذكر شىء من خبر بنى قصيّ بن كلاب ، وتوليتهم
لما كان بيده من
الصفحه ٩٥ :
ومنها : أنه يذهب
بالصداع وغير ذلك.
وفى أصله زيادة فى
فضل ماء زمزم وخواصه.
ويصح التطهر بما
الصفحه ١٩٣ : من حال
ولاة مكّة أكثر من هذا فى أصله ، وبسطنا ذلك أكثر فى «العقد الثمين» ، ومختصره «عجالة
القرى». فمن
الصفحه ٣٥ :
ورويناه من حديثه
عن النبى صلىاللهعليهوسلم : «من حج من مكّة ماشيا حتى يرجع إليها ؛ كتب الله له
الصفحه ١٢٤ : المؤيدى ، وأمر بتكميل عمارتة ، فعمر من ذلك جانب كبير ،
ومات الآخر قبل تمام عمارته فى نصف شوال سنة إحدى
الصفحه ١٤٤ : على
الركن ، فدلوهم عليه ؛ لأن امرأة من خزاعة نظرت بنى إياد حين دفنوه ، وأعادوه فى
مكانه .. انتهى
الصفحه ٢١٦ : مشكورة.
وهذه حجته الثانية
، وحج قبلها فى سنة سبع عشر وثمانمائة ، تقبل الله منه العمل وبلغه الأمل وفسح
الصفحه ١٢٠ :
السادس
والعشرون : نمرة ، الموضع
الذى يؤمر الحاج بنزوله إذا توجه من منى فى يوم عرفة ، وهو بطن عرنة
الصفحه ١٣١ : ٣ /
١٨٧.
(٢) إتحاف الورى ٣ /
٢٧٣.
(٣) فى المطبوع من
الشفاء ٢ / ٥٦٠ : «الطّنبفا».
(٤) إتحاف الورى
الصفحه ١٥٩ :
الباب الرابع والثلاثون
فى ذكر شىء من خبر الفجار والأحابيش
كان الذى هاج حرب
الفجار : أن عروة
الصفحه ٨٧ : ، وأبوابه ،
وأسمائها ، ومنابره ، وفيما صنع فيه لمصلحته ،
أو لنفع الناس به ، وفيما فيه الآن من المقامات
الصفحه ٢٤٠ :
* الروض الأنف فى
شرح السرة النبوية : أبو القاسم عبد الرحمن السهيلى ـ تحقيق : عبد الرحمن الوكيل