الصفحه ٥ : ، وأشكره
طول الدهر والأزمان.
وأشهد أن لا إله
إلّا الله وحده لا شريك له فى السّر والإعلان ، وأشهد أن محمدا
الصفحه ١٤٦ :
وذكرنا فى أصله
فوائد تتعلق بهذه الأخبار (١) ، منها : أن الناس إذا نفروا من منى فأجازوا إلى الأبطح
الصفحه ٢٤٤ : إلى المدينة ، وأول وقت دخلها فيه بعد هجرته صلىاللهعليهوسلم. ٥٧
الباب العاشر : فى
ثواب دخول
الصفحه ٩٢ : ، وأوسعوا
فى الدرجة التى يصعد منها إلى سقف بيت زمزم فاستحسنت ، وكذا ظلة المؤذنين ، وكذا
ما عمل فى سطح هذا
الصفحه ٢٠٦ :
خربندا ملك
العراقيين ، بأمر حميضة بن أبى نمى ، بعد أن رجع من العراق فى آخر سنة ست عشرة
وسبعمائة
الصفحه ٦١ :
الباب العاشر
فى ثواب دخول الكعبة المعظمة ، وفيما جاء من
الأخبار الموهمة لعدم استحباب ذلك
الصفحه ١١٨ : الآيتين
المحب الطبرى ، وذكر الأزرقى الأولتين (٢).
ومن باب بنى شيبة
إلى أعلى العقبة التى فى حد منى
الصفحه ٢٤٣ :
حرم مكة ، وسبب تحريمه ، وتحديده ، وعلامته ، وحدوده وما يتعلق بذلك من ضبط ألفاظ
فى حدوده ، ومعانى بعض
الصفحه ١٢٩ :
فى حجر فى هذه
البئر ، يتضمن عمارتها فى سنة أربع وستمائة من قبل المظفر صاحب إربل (١).
وأما
الآبار
الصفحه ٩٤ : ـ من هذه الطريق ، وقال فى «نكته
على ابن الصلاح» : إن حديث ابن عباس أصح من حديث جابر .. انتهى.
وقد
الصفحه ٤٢ :
وستين من الهجرة (٤) ، فلما أدبر الحصين بن نمير من مكة راجعا الى الشام ـ فى
ربيع الآخر من هذه السنة ، بعد
الصفحه ١٢٨ : وسبعمائة (١).
وبمنى عدة سبل
ومنها : فيما بين
منى وعرفة عدة سبل متخربة.
ومنها : فى جهة
التنعيم فيما
الصفحه ١٢٦ :
ومنها : رباط بقرب
رباط ربيع ، أمر بإنشائه الشريف حسن بن عجلان فى سنة ست عشرة وثمانمائة (١) ، وقد
الصفحه ٣٠ : فى مسند ابن حنبل وغيره.
وتمتاز عند
الشافعى وطائفة من العلماء بتضاعف الصلاة فيها على غيرها
الصفحه ٢١٩ :
ورد الخبر إلى
مدينة السلام بأن أركان البيت الحرام الأربع غرقت حتى جرى الغرق فى الطواف ، وفاض
بئر