الصفحه ١٦ :
إلى باب الماجن : أربعة آلاف ذراع وأربعمائة ذراع واثنان وسبعون ذرعا ـ بتقديم
السين ـ بذراع اليد ، وذلك
الصفحه ١١٢ : .
وسميت عرفة عرفة :
لتعارف آدم وحواء فيها ؛ لأن آدم أهبط إلى الهند ، وحواء إلى جدة ، فتعارفا
بالموقف
الصفحه ١١٦ : المزدلفة من
طرف وادى محسر الذى يليها إلى أول المأزمين مما يليها : سبعة آلاف ذراع وسبعمائة
ذراع وثمانون
الصفحه ١٨٦ : الأمراء يقدمهم الأمير جفريل ، ودامت ولاية الكامل عليها إلى أن استولى عليها
المنصور فى سنة خمس وثلاثين
الصفحه ٢٢٨ : فى «القرى»
ما صورته : ومجنة : موضع بأعلى مكّة ـ ، إلى آخر كلامه ـ وقوله : بأعلى مكّة :
مشكل لمخالفته
الصفحه ٢٣٢ : فى
التشوق إلى هذه المشاعر الشريفة كثيرة (١). ونسأل الله أن يجعل أعيننا بدوام مشاهدتها قريرة.
وقد
الصفحه ٢٥ : ـ حكمه
حكمها فى الحرمة ، تشريفا لها ، أشار إلى ذلك الماوردى ، وابن خليل ، والنووى (١).
وسبب تحريمه
الصفحه ٢٧ : ـ المعروف
بباب بنى شيبة ـ إلى العلمين اللذين هما علامة حد الحرم فى جهة عرفة : سبعة ـ بتقديم
السين ـ وثلاثين
الصفحه ٧٢ : به معه إلى هجر (١) ، فأقام عند القرامطة إلى أن رد فى يوم الثلاثاء يوم النحر
من سنة تسع وثلاثين
الصفحه ٨٢ :
وليس لأحد من
الأثر فى النفقة فى عمارته مثل ما للمهدى ، فالله يثيبه ، واسمه إلى الآن فى سقف
المسجد
الصفحه ٨٣ :
الرواقين المقدمين
من الجانب الشامى إلى محاذاة باب دار العجلة بما فى ذلك من السقوف والأساطين
الصفحه ١١٤ : كداء ـ ثنية المقبرة ـ ، والخروج من كداء ، التى إلى جهة المدينة ؛ لأن
النبى صلىاللهعليهوسلم فعل ذلك
الصفحه ١٤٦ :
وذكرنا فى أصله
فوائد تتعلق بهذه الأخبار (١) ، منها : أن الناس إذا نفروا من منى فأجازوا إلى الأبطح
الصفحه ١٩٨ : ، وسلب الناس ، وهربوا إلى مكّة (١).
ومنها : أن فى سنة
خمس وتسعين ومائتين وقع بمنى قتال بين الأجناد
الصفحه ٢١٣ :
الفجر ، وكذا غالب
الناس ، ففاتهم هذه الفضيلة ، وما تعرض لهم فى سيرهم من عرفة إلى منى أحد بسوء
فيما