الصفحه ٦٢ : :
ثلثا ذراع.
[آداب دخولها]
وأما
آداب دخولها : فالاغتسال ، ونزع الخف والنعل ، وأن لا يرفع بصره إلى
الصفحه ١٣٩ : عليهماالسلام
كان إبراهيم ـ عليهالسلام ـ حمل إسماعيل ـ وهو رضيع ـ مع أمه هاجر إلى مكّة ،
وأنزلهما عند الكعبة
الصفحه ١٥٤ : : سموا قريشا من التقرش ؛ والتقرش : التجارة والاكتساب. وقيل : لتفتيشهم
عن حاجة الناس ، وسدهم لها.
وقيل
الصفحه ٢٠٦ : ، صاحب مصر : أسقط المكس المتعلق بالمأكول بمكة ، وعوض أميرها
عطيفة بن أبى نمى عن ذلك : ثلثى دماميل
الصفحه ٢١٧ : المعروف بأم نهشل ؛ وهو الذى ذهب بالمقام من موضعه إلى أسفل
مكّة ؛ وكان فى زمن عمر بن الخطاب رضى الله عنه
الصفحه ٢٣١ :
يا جيرتى بين
الحجون إلى الصفا
شوقى إليكم مجمل
ومفصل
أهوى
الصفحه ١٨٨ :
أبو نمى إلى ولايتها بعد أربعين يوما ، واستمر إلى سنة سبع وثمانين وستمائة.
ثم عاد جماز بن
شيحه إلى
الصفحه ١٨٧ : : فى شوال
سنة سبع وأربعين وستمائة ، واستمر إلى أن قتل سنة إحدى وخمسين فى شعبان ، وقيل :
فى رمضان منها
الصفحه ٢٨ :
وأما حد الحرم من
جهة العراق : فإن من جدر باب بنى شيبة إلى العلمين اللذين بجادة طريق وادى نخلة
الصفحه ٨٤ : الحمراء إلى صوب باب العمرة ، واثنان يليانها إلى صوب باب بنى شيبة
، وفرغ من ذلك فى شعبان من السنة المذكورة
الصفحه ١٨٩ :
بمفرده فى ربيع الآخر أو جمادى الأولى ، من سنة إحدى وثلاثين ، واستمر إلى سنة
أربع وثلاثين.
ثم وليها
الصفحه ٢١٤ : كثيرا من الفرنج ، وغنموا من أموالهم طائلا ، ووصلوا بذلك إلى مصر
فى شوال سنة ثمان وعشرين وثمانمائة
الصفحه ١٠٧ : .
وأما الباب الذى
يخرج منه المسافر إلى بلده من المسجد الحرام فينبغى أن يكون باب الحزورة ، أو باب
إبراهيم
الصفحه ١٣٦ : سعد بن الرقيب بن ظالم بن هنى بن نبت بن جرهم كان على جرهم حين أتوا من
اليمن إلى مكة ، وذكر أن قدومهم
الصفحه ٢٢٩ :
أفيضوا وأنتم
حامدون إلهكم
إلى مشعر جاء
الكتاب بذكراه
وسيروا