الصفحه ٥٥ : .
وأما بيان جهة
المصلين إلى الكعبة من سائر الآفاق ، ومعرفة أدلة القبلة بالآفاق المشار إليها ،
فأخبرنى به
الصفحه ٩١ :
الباب العشرون
فى ذكر شىء من خبر زمزم
وسقاية العباس رضى الله عنه
أما
زمزم : فإن أول من
أظهرها
الصفحه ١٤٨ :
وأما
الحمس :فروى الزّبير
بسنده إلى مجاهد ، قال : الحمس : قريش ، وبنو عامر بن صعصعة ، وثقيف
الصفحه ١٥٥ :
إلى مكة ليستعز
بهم ، وتملك على قومه فملكوه ؛ وخبر ولايته طويل فى تاريخ ، وقد سبق فى الباب الذى
الصفحه ١٦٢ : الصديق رضى الله عنه ،
وكان من رؤساء قريش وأجوادهم ، وله فى الجود أخبار مشهورة ، منها : أنه كانت له
جفنة
الصفحه ١٧٦ :
الرحمن بن أبى بكر
الصديق رضى الله عنه ، وعروه بن عياض بن عدى بن الخيار النوفلى ، وعبد الله بن قيس
الصفحه ١٧٩ : داود ـ المذكور ـ ودامت
ولايته إلى أن بلغه قتل مرسله أبى السرايا داعية ابن طباطبا. وبدا من الحسين
الصفحه ٤٢ :
وستين من الهجرة (٤) ، فلما أدبر الحصين بن نمير من مكة راجعا الى الشام ـ فى
ربيع الآخر من هذه السنة ، بعد
الصفحه ٨٠ :
الخامس تلقاء
الركن الذى يلى الحجر من جهة المغرب جانحا إلى جهة المغرب قليلا ، بحيث يكون باب
المسجد
الصفحه ٨٨ : أشار إليها ابن جبير ، وأشار إلى منارة أخرى كانت على باب الصفا ،
ولا أثر لها الآن.
وأما
ما صنع فى
الصفحه ١٤١ : للخليل ، فولدت
له إسماعيل ، وشجر بين سارة وهاجر أمر ، وساء بينهما ، فحمل الخليل هاجر مع ابنها
إلى مكّة
الصفحه ١٤٣ :
ولاية إياد :فقال الزّبير بن
بكّار : حدثنا عمر بن أبى بكر الموصلى ، عن غير واحد من أهل العلم بالنسب
الصفحه ١٥١ :
وذكر الزبير ما
يقتضى أن حليلا جعل إلى أبى غبشان فتح البيت وإغلاقه ، وأن قصيّا اشترى ولاية
البيت من
الصفحه ١٦٣ : ، وتملكوه
، ثم انتقضوا عن ذلك ؛ لتنفير ابن عمه أبى زمعه لقريش عن ذلك ، فلحق عثمان بقيصر
فأعلمه الخبر ، فأمر
الصفحه ٦ : ، يرجع نسبه إلى الإمام
على بن أبى طالب كرمّ الله وجهه.
كان الفاسى يلقب
بتقى الدين ويكنى أبا الطيب