الصفحه ٣٠ : رضى الله عنه : لأن أخطىء سبعين خطيئة بركبة أحبّ إلىّ من أن أخطىء خطيئة
واحدة بمكة
الصفحه ٦٧ :
وأما
ثواب الحج والعمرة : ففيه ما رويناه عن
أبى هريرة رضى الله عنه عن النبى صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢١ :
وقال الماوردى ـ من
أئمة الشافعية ـ : عندى أن أسفلها دخله خالد بن الوليد رضى الله عنه عنوة
الصفحه ٧٦ : الله عنه ـ ، فجعل فى وجه الكعبة ، وذكر عن عمر بن دينار ،
عن ابن عيينة ما يوافقه (٢).
وذكر الفاكهى
الصفحه ٩٤ :
وصح لى عن شيخنا
شيخ الإسلام سراج الدين البلقينى أنه قال : إن ماء زمزم أفضل من الكوثر ؛ لأن به
غسل
الصفحه ١١٨ :
وجاء حديث فى
النهى عن البناء بمنى من رواية عائشة ـ رضى الله عنها ـ أخرجه الترمذى وحسنه ،
وأبو داود
الصفحه ٨ :
الكتاب ، وأصلحت ما به من أخطاء نحوية ، وأغفلت الإشارة إلى الفروق بين النسختين ،
والتى تنشأ عن التحريف
الصفحه ٤٧ : إلى الكعبة
من سائر الآفاق ، ومعرفة أدلة القبلة بالآفاق المشار إليها
[صفة الكعبة]
أما
صفة الكعبة
الصفحه ٧٠ : ، فكانوا إذا وجهوه إلى الحرم برك
ولم يبرح ، وإذا وجهوه إلى اليمن ـ أو إلى غيره من الجهات ـ هرول ، فأرسل
الصفحه ١٤٢ :
وأما
أولاد إسماعيل عليهالسلام : فقال ابن هشام : حدثنا زياد بن عبد الله البكائى ، عن
محمد بن إسحاق
الصفحه ٢٠٤ : إلى مكّة فى سنة ست وستين وستمائة ، وما علمت لهم بتوجه قبل ذلك
من بغداد بعد غلبة التتار عليها
الصفحه ١٩ : ، ومخاليفها.
وقد عرّف الحجاز
بذلك الإمام الشافعى رضى الله عنه وغيره.
وقيل فى الحجاز
غير ذلك.
وسمى حجازا
الصفحه ٧٣ : الأسود ، على ما روينا عن ابن عباس ـ رضى الله عنه ـ ،
وروينا عنه حديثا مرفوعا مسلسلا فى استجابة الدعاء فيه
الصفحه ١٢٦ : (٤).
وبأسفل مكّة إلى
جهة الشبيكة عدة ربط ؛ منها : رباط أبى رقيبة (٥) ؛ لسكناه به ، ويقال له : رباط العفيف
الصفحه ٢٢٧ : التى يقول فيها بلال
رضى الله عنه :
ألا ليت شعرى هل
أبيتن ليلة
بوادى وحولى
إذخر