الصفحه ١١٣ :
وقد اختلف فيها ؛
فقيل : إنها من الحرم ، وهذا يروى عن ابن حبيب المالكى.
وقيل : إنها من
عرفة
الصفحه ٥٣ : ، وإلى تاريخه.
وكسوتها ـ فى
تاريخه ، وفيما قبله من نيف وسبعين سنة ـ من وقف وقفه صاحب مصر الصالح إسماعيل
الصفحه ١٣٤ : إلى عمر بن الخطاب رضى الله عنه ، وذكر أنهم استحلوا حرمة البيت
فأهلكهم الله ، ثم وليه بعدهم جرهم ، وطسم
الصفحه ١٤٠ : لهما إبليس ليصدهما عن طاعة الله فى ذلك ، فلم يقبلا منه ، فلما خلا إبراهيم
فى الشّعب ـ ويقال ذلك إلى
الصفحه ١٤٥ : :
فى آل صفوان بن الحارث بن شحنة.
قال ابن إسحاق :
فكان صفوان هو الذى يجيز الناس بالحج من عرفة ، ثم
الصفحه ٢١٢ :
ودام الداعاء له
عوض السلطان بمصر إلى أن وصل الخبر بأن الملك المؤيد أبا النصر شيخ بويع بالسلطنة
الصفحه ٨٥ :
يكون ذلك بذراع
اليد : ثلثمائة ذراع وأربعة أذرع ، وذلك من وسط جداره القديم عند العقود إلى وسط
جداره
الصفحه ٩٣ :
وكان إلى جانب هذا
الموضع خلوة فيها بركة تملّا من ماء زمزم ، ويشرب منها من دخل إلى الخلوة.
وكان
الصفحه ١٨٣ :
ووليها بعده ابنه :
شكر بن أبى الفتوح ، ودامت ولايته ـ فيما علمت ـ إلى أن مات سنة ثلاث وخمسين
الصفحه ٢٠٨ :
المأكولات بمكّة بعد وصول العسكر المجهز من مصر إلى مكّة لتأييد أميرها مسند بن
رميثة ، ومحمد بن عطيفة ، ودام
الصفحه ٥٤ :
وروينا عن عائشة ـ
رضى الله عنها ـ أنها قالت : طيبوا البيت ، فإن ذلك من تطهيره.
وروينا عنها أنها
الصفحه ١٤٧ : ابن إسحاق من تأخير شهر المحرم إلى صفر ؛ لحاجتهم إلى شن
الغارات ، وطلب الثأر.
والثانى : تأخيرهم
الحج
الصفحه ١٨٤ :
وولى بعده : هاشم
ابنه. واستمر ـ فيما علمت ـ إلى سنة تسع وأربعين وخمسمائة.
وقيل : إلى سنة
إحدى
الصفحه ٢٠٧ : هو عن الحرب رعاية لحرمه الزمان والمكان ،
وسلم إليهم نفسه بأمان.
فساروا به إلى مصر
، وتوجه إلى مصر
الصفحه ٢١١ : ، وأعاده وأعاد بنيه إلى ولايتهم. ولو لا أمر صاحب
مكّة بالكف عن إيذاء الحاج لكان أكثرهم رفاتا ، وأموالهم