الصفحه ٤٨ : سقفها إلى أرضها : سبعة عشر ذراعا ـ بتقديم السين ـ ونصف ذراع إلا
قيراطا فى الجهة الشرقية ، وكذلك باقى
الصفحه ١٠٤ :
وهذا الشعب هو
الذى فيه ـ على ما قيل ـ قبر خديجة أم المؤمنين ، رضى الله عنها.
والرواية التى
جا
الصفحه ١٠٨ : (٣).
ومن فضائل
الجعرانة : ما رويناه عن يوسف بن ماهك ، قال : اعتمر من الجعرانة ثلثمائة نبى (٤) ، أخرجه
الصفحه ١٧١ :
استدعاهم إلى
الصفا وأخبرهم بقولهم ؛ إلا أن الخبر الذى ذكره الفاكهى ليس فيه ذكر الحارث بن
هشام
الصفحه ٩٩ : ـ وهو المتعارف عند أهل مكة ؛ على ما ذكر سليمان ابن خليل.
ومنها : مولد جعفر
رضى الله عنه فى دار أبى
الصفحه ١١٧ :
وأشار إلى تعريفه
بما ذكرناه : الشيخ أبو محمد الجوينى فيما نقله عنه ابن الصلاح ، وقد ذكرنا كلامه
مع
الصفحه ١٠٠ : ، على ما حكى الميانشى عن كل من لقيه بمكة. وذكر ذلك ابن
جبير (١) ، فإن صح كلامه للنبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٣٠ : ـ فيما قيل ـ ،
نقل ذلك المسعودى عن محمد بن على الخراسانى الأخبارى (١).
وقد عمرت عين
بازان مرات كثيرة من
الصفحه ٦٩ : الموجود الآن ، وهو لا يقتضى أن يبقى هذه المدة ، على ما بلغنى
عن بعض مهندسى عصرنا قال : وإنما بقاؤها آية من
الصفحه ١٠٢ :
ذلك بكونه أقرب
إلى الكعبة من حراء. وفى النفس من ذلك شىء ؛ لكثرة مجاورة النبى صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٠٩ : (١).
وإذا كان كذلك :
فهو يخالف لما يقوله الناس من أن الحجون : الثنية التى يهبط منها إلى مقبرة
المعلّاة
الصفحه ١١٩ : .
والآخر : فى دار
العباس. ويقال له : رباط العباس.
ويسرع الساعى إذا
توجه من الصفا إلى المروة إذا صار بينه
الصفحه ١٩٠ :
الترك الذين قدموا
فى موسم هذه السنة إلى مكّة للإقامة بها عوض الأولين خرجوا من مكّة على وجه مؤلم
الصفحه ٢٠٩ :
وجهز الأشرف ـ أيضا
ـ محملا إلى مكّة فى سنة ثمانمائة ، وحج الناس معه أيضا ، وأصاب بعضهم شدة من
الصفحه ١١٠ : مشهور
عند الناس ، ردمه عمر [بن الخطاب] رضى الله عنه صونا للمسجد من السيل فى سنة سبع
عشرة من الهجرة