الصفحه ٥٩ : الأزرقى
عن جده عن سفيان بن عيينة عن غير واحد من أهل العلم ، سمع منهم : يذكرون أن رسول
الله
الصفحه ١٧٠ : الفاكهى ، عن
ابن عمر ـ رضى الله عنه ـ : ما يوافق ذلك.
ومنها : أن ابن
عقبة قال : وقتل من بنى بكر قريبا من
الصفحه ١٢١ : القديمة على يسار الداخل إلى المسجد [الحرام] ، عملها الأمير أرغون
النائب الناصرى للخليفة ، قبل العشرين
الصفحه ٢٣٤ :
خير ماء على
الأرض ماء زمزم
عبد الله بن عباس
٩٣
دخل رسول الله
الصفحه ١٥٩ :
حرب الفجار هاجت لما بلغ رسول الله صلىاللهعليهوسلم عشرين سنة ، أو خمس عشرة سنة (١).
وذكر ابن إسحاق
الصفحه ١١٥ : مرتفع عنده بركتان معطلتان بلحف قرن جبل عال ، ويتصل بهما آثار حائط ،
ويكون ذلك كله عن يمين الذاهب إلى
الصفحه ٥١ : وسبّل لها
يجرى مجرى الأوقاف ، ولا يجوز تغييرها عن وجوهها.
أشار إلى ذلك
المحب الطبرى فى كتابه «القرى
الصفحه ٢٠٢ : .
ومنها : أن الملك
المنصور نور الدين عمر بن على بن رسول صاحب اليمن خطب له بمكّة فى سنة تسع وعشرين
وستمائة
الصفحه ١١١ : فى أصل
المأزمين عن يمينك وأنت ذاهب إلى عرفة. هكذا عرفها الأزرقى (٣).
وإنما استحب للحاج
سلوكها ؛ لأن
الصفحه ٥٨ : مثل هذا يؤخذ بقول المثبت.
وقد أشار إلى
الترجيح بذلك جماعة ، منهم : النووى ، رحمهالله.
وأقرب ما
الصفحه ١٨٢ : ، وسار فى ألف عبد إلى الرملة ؛ لأن آل الجراح
مالؤه على ذلك ، ثم تخلوا عنه لاستمالة الحاكم لهم عنه بأموال
الصفحه ١٩٢ : عزل السيد حسن وابناه عن ولاياتهم ، وأسرّ السلطان بمصر ذلك. ثم ـ رضى عليهم
ـ وأعادهم إلى ولاياتهم فى
الصفحه ٢٢٦ :
وفيه : عن ابن
اسحاق : لما صلى النبى صلىاللهعليهوسلم الظهر يوم الفتح ، أمر بالأصنام التى حول
الصفحه ٧٧ : المواضع التى صلّى فيها
النبى صلىاللهعليهوسلم حول الكعبة
روينا فى تاريخ
الأزرقى عن أبى إسحاق ، قال
الصفحه ١٨ : .
وأبعد مكان عن
مكّة لأميرها الآن فيه كلام : «الحسنة» وهى بلدة بينها وبين «قنونا» (١) يوم ، وبين «حلى