الصفحه ١٨٠ : بن عيسى بن موسى
بن محمد بن على بن عبيد الله بن عباس الملقب : ترنجة. ولعل ولايته دامت إلى أثناء
خلافة
الصفحه ١٩٩ :
أصحاب الإخشيد منعوا أصحاب معز الدولة الدخول إلى مكّة والطواف (١) .. انتهى بالمعنى.
ومنها : أن كافور
الصفحه ٢١٩ :
ورد الخبر إلى
مدينة السلام بأن أركان البيت الحرام الأربع غرقت حتى جرى الغرق فى الطواف ، وفاض
بئر
الصفحه ٢٢٣ : أول رجب إلى
السابع والعشرين منه ألف جنازة (٣).
ذكر هذه الحادثة
بهذا اللفظ غير قليل ؛ فبالمعنى
الصفحه ٢٤١ : إلى أشرف الأماكن : أبو الفرج بن الجوزى ـ تحقيق : مصطفى محمد حسين الذهبى
ـ دار الحديث ـ ١٩٩٥ ه
الصفحه ٢٤٢ : الأرب فى
معرفة فنون الأدب : للنويرى ـ دار الكتب المصرية ـ القاهرة.
* هداية السالك
إلى المذاهب الأربعة
الصفحه ٢٤٣ : والإسلام ، وبيان جهة المصلين إلى الكعبة من سائر
الآفاق ، ومعرفة أدلة القبلة بالآفاق المشار إليها. ٤٧
الصفحه ٢٤٤ : إلى المدينة ، وأول وقت دخلها فيه بعد هجرته صلىاللهعليهوسلم. ٥٧
الباب العاشر : فى
ثواب دخول
الصفحه ٢٤٧ :
خبرها ، وذكر شىء من
خبر أسواق مكّة فى الجاهلية والإسلام ، وذكر شىء مما قيل من الشعر فى الشويق إلى
الصفحه ١٤ : الإجمال.
وهذا الأمر لم أر
من عنى بجمعه قبلى ، وجميع ذلك ملخص من تأليفى «شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام
الصفحه ٣٩ :
أخرجه أحمد وأبو
داود (١). وإسناده ضعيف على ما قال النووى.
ونقل عن الحازمى
أن «وجّا» اسم لحصون
الصفحه ٤١ : إسماعيل.
(٢) انظر عن ذلك كله
: الروض الأنف ٢٢١١ وما بعدها ، تهذيب الأسماء واللغات ق ٢ / ١٢٤ ، وأخبار مكة
الصفحه ٤٣ :
فى طولها تسعة
أذرع. هذا هو المشهور فيما زاد (١).
وقيل : زاد فيه
عشرا. وهذا فى مسلم عن عطا
الصفحه ٤٤ : أسطوانة من أساطين
البيت ، فأخرجت ، وجىء بأخرى ليدخلوها مكانها ، فطالت عن الموضع ، فأدركهم الليل ،
والكعبة
الصفحه ٥٠ : : ابن
الزّبير رضى الله عنه ، والله أعلم.
وحلّاها الأمين
العباسى.
وحلّاها المتوكل
العباسى.
هذا ما