الصفحه ١٠٥ :
ومن القبور
المباركة التى ينبغى زيارتها : قبر ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين ـ رضى الله عنها
ـ بسرف
الصفحه ١٥٣ : (١).
وهو فى مسلم من
رواية واثلة بن الأسقع ، عنه.
وقوله صلىاللهعليهوسلم : «إن هذا الأمر فى قريش ، ولا
الصفحه ١٩٦ :
رؤية هلال ذى
الحجة على وفق ما فعل ، ولم يصح ذلك عند من تخلف عنه ، وهم الجمهور من الناس ،
والله
الصفحه ٣١ :
يتغوط فى الحرم.
وجاء فى النجاة من
الذنب بالالتجاء إلى الحرم حديث لجابر فى نجاة أبى رغال والد ثقيف
الصفحه ٤٥ : إحدى وستين وسبعمائة ،
وركّب عليها فى التاريخ المذكور. فهو فيها إلى الآن (٤).
واسم السلطان
الملك
الصفحه ٤٩ : الأبنية.
أشار إلى ذلك
الشيخ أبو حامد الإسفرائينى ، وغيره من أئمة الشافعية.
وأما حكمه : فإن
طواف من كان
الصفحه ٥٢ : السلطان ملك شاه السلجوقى ، فأنفذها إلى مكّة وجعلت فوق كسوة كساها لها
فى هذه السنة أبو النصر الأسترابادى
الصفحه ٨٩ : وثمانمائة إلى موسم سنة ستة عشر
وثمانمائة.
__________________
(١) هو : عمر بن
رسلان بن نصير : برع فى
الصفحه ٩٢ : ، وأوسعوا
فى الدرجة التى يصعد منها إلى سقف بيت زمزم فاستحسنت ، وكذا ظلة المؤذنين ، وكذا
ما عمل فى سطح هذا
الصفحه ١٢٢ :
الربط : فمنها : رباط السدرة ، وكان موقوفا فى سنة أربعمائة.
ومنها : رباط
المراغى إلى جانبه ؛ ويعرف
الصفحه ١٢٨ : اللتان بالمعلّاة على يمين الداخل إلى مكة ويسار
الخارج منها عمارة حسنة (٣).
أما
الآبار التى بمكة :فهى
الصفحه ١٢٩ : : ثلاثة.
وفيما
بين عرفة ومزدلفة بئر يقال لها : السقيا ؛ على يسار الذاهب إلى عرفة.
وأما
الآبار التى
الصفحه ١٣٥ : أرفخشذ بن سام بن نوح.
وقيل : إن جرهما :
ابن ملك من من الملائكة أذنب ذنبا فأهبط إلى مكة ، فتزوج امرأة من
الصفحه ١٣٧ : خروج جرهم من مكّة الأبيات التى أولها :
كأن لم يكن بين
الحجون إلى الصفا
أنيس ولم
الصفحه ١٧٨ : بالتّغلب ؛ لأنه ثار بالمدينة ،
واستولى عليها ، ثم سار إلى مكة واستولى عليها.
وقتل فى حرب كان
بينه وبين