الصفحه ٢٢٠ :
فأطفأها ، وقلع من أبواب الحرم أماكن ، وطاف بها الماء ، وطاف بالمنابر كل واحد
إلى جهة ، وفعل أمورا أخر
الصفحه ٢٢٢ : ، وأدخلت إلى المسجد الحرام وقت الاستسقاء فيه ، وجعلت فى
صوب مقام المالكية ، وما يسر الله لهم سقيا ، ولكن
الصفحه ٢٣٥ :
فكأنما مات بسماء الدنيا
عبد الله بن عمر
٣٧
من نظر إلى
الكعبة
الصفحه ١٠٣ :
ومنها : جبل ثبير
بمنى ؛ لأنا روينا من حديث أنس رضى الله عنه مرفوعا : أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ لما
الصفحه ١٠١ : الذهبى.
وفى أبى قبيس ،
انشق القمر للنبى صلىاللهعليهوسلم ، على ما يروى عن ابن مسعود رضى الله عنه
الصفحه ٧٩ :
وروينا عن عطاء
قال : من قام تحت ميزاب الكعبة فدعا ، استجيب له ، وخرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه
الصفحه ١٩٥ : ، وما أسقط من المكوسات
المتعلقة بمكة.
فمن الأخبار
المقصود ذكرها هنا : أن أبا بكر الصديق رضى الله عنه
الصفحه ٢٩ :
روينا عن مجاهد
قال : «إن هذا الحرم حرّم حذاؤه من السموات والأرضين السبع» أخرجه الأزرقى (١).
وروينا من
الصفحه ١٥٠ : كابرا عن كابر حتى كان آخرهم حليل بن حبشية.
وأما
مدة ولاية خزاعة لمكّة : فروينا عن ابن
إسحاق وابن جريج
الصفحه ١٥ : .
وكان جدر هذا
السور وجدر سور باب المعلّاة : غير كاملين بالبناء ، وكانا قصيرين عن القامة ،
فعمرا حتى زادا
الصفحه ٢٠ :
تاريخ الأزرقى ، ما عدا بيعها فى زمن النبى صلىاللهعليهوسلم (٢) ؛ فإن ذلك مذكور فى كتاب الفاكهى عن عبد
الصفحه ٣٥ :
ورويناه من حديثه
عن النبى صلىاللهعليهوسلم : «من حج من مكّة ماشيا حتى يرجع إليها ؛ كتب الله له
الصفحه ٦٥ : والعمرة وغير ذلك
أما
فضل الطواف من غير تقييد بزمن : فروينا من حديث
أنس رضى الله عنه أن النبى
الصفحه ٧١ :
الباب الرابع عشر
فى ذكر شئ من أخبار الحجر الأسود
روينا فى تاريخ
الأزرقى عن ابن إسحاق وغيره
الصفحه ٨١ : الحرام : فإن عمر بن الخطاب رضى الله عنه أول من وسعه بدور اشتراها ، ودور
هدمها على من أبى البيع وترك ثمنها