الصفحه ١٤٧ :
ومنها :
في سنة خمس وستين
وخمسمائة في ثاني شوال زلزلت حلب ، وأخربت الزلزلة كثيرا من البلاد
الصفحه ١٥٥ : التذكير. وسلم جميعها الصحيح من (١٤ ظ ف) التكسير. ولو رأيت القلاع
والحصون وقد أزالت الزلازل منها كل مصون
الصفحه ١٦٣ :
وتوفي جماعة من
العلما [ء] والأعيان تغمدهم الله بالرحمة والرضوان
وقلت في ذلك :
قلت لقوم
الصفحه ١٦٤ : والقطاط والكلاب. كيف لا وقد بلغ المكوك (١) من القمح إلى ثلاثمائة درهم وزيادة. وانخرط الباقي من
الأقوات
الصفحه ١٦٨ : جبل جوشن. بحوش مشهد الحسين عند أجداده. وكانت جنازته مشهودة. وله من العمر
نيف وأربعون سنة (١). وقد رثاه
الصفحه ١٨٢ :
وقررهم فصدقوه بأن
الدمستق قد أقبل وعظموا الأمر وأن بينه وبينه أميالا وكان كثير من الجند في
الصفحه ١٩٢ :
وأرمانوس كان
أشد بأسا
وحل به على يدك
العذاب
أتاك يجرّ بحرا
من
الصفحه ١٩٨ :
وأقاموا ثلاثة
أيام ورحلوا إلى الأتارب وملكوها ؛ وتركوا فيها سبايا بزاعة ، وتركوا من الروم من
الصفحه ٢١٦ : من هيبة السلطنة فأصرف شيئا قليلا من مال السلطان في عمل
«البواب» التي على الحائط المذكور. وأخذت حجارة
الصفحه ٢١٩ : ذلك من أجداده وأقاربه. وابن الأيسر لم يكن من أقاربه فحصل في
ذلك قولان (١).
ومن الغريب أنه
لما حضر
الصفحه ٢٢٠ :
وهذه المأذنة ليس
في بلد الشام ، بل ولا مصر أطول منها ، بل ولا في غالب البلاد من فوق سطح الجامع
الصفحه ٢٢٤ : نحو القبلة هو صنعة مدينة النحاس. فإذا دخلت من باب من أبوابه لا يمكنك
أن ترجع إليه في غير الطريق الذي
الصفحه ٢٣١ :
قال ابن رشد : «وله
مال ، ويقدر على أكثر من أربعمائة ألف دينار وكان النواب يصادرونه. فيعطيهم كل ما
الصفحه ٢٤٢ :
وأصرف عليه من وجه
حلال (١). ثم بلغ مشد العمارة (٢) أن الصيرفي كان يقطع من كل فاعل حبة. فأهانه
الصفحه ٢٤٣ : فيه ومنع الناس من الدخول إليه وإخراب شيء منه
ببركة صاحبه. وفي تاسع عشر المحرم سنة اثنين وخمسين