الصفحه ٣٨٦ : نجم
الدين.
وقد لبس والدي منه
خرقة التصوف (١) المنسوبة إلى جدهم الشيخ العارف أبي الخير الميهني الصوفي
الصفحه ٣٨٨ :
جعلها بيتا من
جملة البيوت. ثم لما قدم الشيخ الصالح الزاهد العامل علاء الدين بن يوسف الجبرتي
حلب
الصفحه ٤١٩ :
إلى بلاد العجم
لأخذ ثأر الشام من أولاد تمر لنك. وكان يقول لشيخنا مرات بحلب : والله لأحضرن نسا
الصفحه ٥٧٥ :
وقولها وشعاع
الشمس منخرط
حييت يا جبل
السماق من جبل
يا حبّذا
التّلعات الخضر من
الصفحه ٥٨٠ : ]
وذكر الإمام
الصالح أبو جعفر (١) في كتاب وضعه ذكر رحلته وما رأى فيها من البلاد فقال :
«حلب قدرها خطير
الصفحه ٦١٠ :
إليه جماعة من
العلماء بها كالمؤيد العرضي ، والتقي علي الجويني ، وابن طلب. وغيرهم. وجمع حكما
الصفحه ١٩ :
لكن هل هو للشعيفي؟
ذكر برو كلمان أن
هناك. نسخة مختصرة من نزهة النواظر من اختصار علي بن الحسين
الصفحه ٤٣ : جزء الحوادث ينتهي بصفحة ١١٠ واختلطت بأواخره قطعه من الخطط من جزء
الخطط مكررة تنتهي بصفحة ٥٦
تاريخ
الصفحه ٥٦ :
ورأيت في الفردوس (١) : (العشق من غير ريبة كفارة للذنوب) ..
وقد أفرد الأدباء
لهذا الفن كتبا
الصفحه ٩٢ :
ممبج (١)
: على سبعة أميال
منها حمة عليها قبة تسمى الدير (٢) وعلى شفيرها صورة رجل من حجر أسود تزعم
الصفحه ١٠٠ : عبد
الملك بن مروان بن الحكم. كان أكثر مقامه بالناعورة (١) من نقرة (٢) بني أسد من أعمال حلب. وابتنى بها
الصفحه ١٠٣ : العلم بعائق».
«خاتمة» : تقدم في
الكلب الكلب ما سمعته من والدي. ثم رأيت أهل البديع يستشهدون بقول الكميت
الصفحه ١٣١ :
فيا حسنها إذ
يغسل الدمع كحلها
وإذ هي تدري
الدمع منها الأنامل
الصفحه ١٤٠ :
الثانية : عين
النار بين أقشهر وأنطاكية ؛ حدثني من رأى هذه قال : إذا غمست فيها قصبة احترقت
الصفحه ١٤٥ :
ومنها :
في سنة أربع
وعشرين وخمسمائة طلعت سحابة على بلد الموصل فأمطرت نارا أحرقت ما أمطرت عليه