الصفحه ٣٦٤ :
وابن العود
المذكور كان من الحلة (١). وهو عندهم إمام يقتدى به في مذهبهم وفيه مشاركة في علوم
شتى
الصفحه ٤٨٢ : والذكرا
وبعد صلاة الصبح سرنا إلى منى
فلما قصدنا الرمي والحلق والنحرا
الصفحه ٥٦٢ : : لا تطلبوا
مني نفقة فإني بحلب. وأهل حلب لا يشربون منه إنما يشربون من قناتها. والنيل يورث
عدم الغيرة
الصفحه ٥٦٧ : على الجار برفعه وحطه. وهدم كثيرا من البيوت المبنية على شطه ، وأهلك عدة من
المواشي ، واستطال معرضا عن
الصفحه ٥٧ : (١)
لسلّمت تسليم
البشاشة أو زقا
إليها صدى من
جانب القبر صائح (٢)
فيقال أنها مرت
بقبره
الصفحه ٥٩ :
فوحقّ نعليها
وما وطئ الثرى (١)
شيء أعزّ عليّ
من نعليها
ما كان
الصفحه ٨٣ :
أظافره عروق الملح
دلك أصابعه فيه. فيزول. وكذلك إذا دلك أصابعه به أمن من ذلك.
المسجد الكائن خارج
الصفحه ١٤٩ :
ومنها :
في سنة تسع وخمسين
وستمائة وردت الأخبار من ناحية عكا أن سبع جزائر من البحر خسف بها
الصفحه ١٥٠ : . ورفع الجمال بأحمالها حتى ارتفعت قدر رمح على الأرض وحمل كثيرا من
الغلمان والجذم. ثم غاب الثعبان نحو
الصفحه ٢٥٨ : و) ف
«جامع المهمندار»
:
بناه الحسين بن
بلبان حسام الدين المهمندار (١) الجد ؛ كان من أمراء حلب. ووقف عليه
الصفحه ٤٠٥ : المذكور ولده فأقام بها أتم قيام على أكمل
الوجوه من الرئاسة وإطعام الناس ، فكان الفقراء والرؤساء يحضرون
الصفحه ٤٢٠ : . وكذلك على
رأسه بجامع الناصري بدار العدل. ثم جد في الرمي على القلعة وعلى حصارها ، وسيأتي
طرف من ذلك في
الصفحه ٤٢١ :
فتوجه أهل البرج
إلى الرملة وجلبان (١) وأظهر الفساد. ثم رجع إلى حلب ومعه الجم الغفير من
التركمان
الصفحه ٥٤٣ : الصلاة والسلام كان يتخذ للفقراء
طعاما يجمعهم ذاك الوقت لأكله (١).
وبقية ما يضرب
فيها من الأوقات فهو من
الصفحه ٥٧٩ :
[ما كتب عن حلب نثرا]
واعلم : أنا قد
أوردنا في وصف حلب. وفي وصف أماكن منها شيئا من النظم ولنضيف