الصفحه ٢٢٥ : الميري وقفا على
أربعة بوابين معينين من طرفه. وشرط التولية على نفسه لحفظ الجامع من وطئ النعل.
فجزاه الله
الصفحه ٢٤٧ : فأبطل
جمع ذلك. وأجرى الناس على ما كانوا عليه. وهذا الجامع في غاية الجودة من البناء
والرخام ، ومنبره من
الصفحه ٥٥٧ :
ـ الباب الصغير
أيضا ، يفتح على شفير الخندق ، ويخرج منه إلى الميدان الآتي ذكره.
ـ والآخر : مغلق
الصفحه ٦٠١ :
كثيرة الأشجار
والثمار. وقرية المغارة خارجها مغارة كبيرة جدا. وسقفها من خزف زخرفته زائدة.
«جبل
الصفحه ٩١ :
كفر نجد (١) : ؛
من جبل السماق (٢) :
فيها بئر من
غربيها ربما ساح ماؤها في بعض السنين على وجه
الصفحه ٩٣ :
بها مزار يقصده من
به جنون أو مرض خطر فيبيت هناك فيبرأ في الغالب.
يحمول (١)
؛ قرية بالقرب من
معرة
الصفحه ٩٤ :
فأخذوا منه تبرا
وسألوه أن يأخذ منه شيئا. فقال لهم : هذا صار لي. ولم يأخذ منه. ثم إنه عاود
المكان
الصفحه ١٥١ :
إلى مكانه من غير أن يبيد شيء من اللبن.
وقدم الخبر أن
دمنهور لم يبق بها بيت. وخرب جامع عمرو. وخربت
الصفحه ١٥٢ :
سبحان من في
أرضه عز أمره
جبل العجائب لا
يزال يحول.
سبحان من
الصفحه ٢١٨ :
وعلى باب الحجازية
حجر من الرخام الأبيض يقال إن عمر بن عبد العزيز جلس (٢٨ ظ) ف عليه. ولا يجلس هناك
الصفحه ٣٤٢ :
ومن شرط الواقف أن
يحمل في كل شهر رمضان من وقفها ثلاثة آلاف درهم للمدرسة يصنع بها للفقراء طعاما
الصفحه ٥٤٠ :
ليلة العاشر من
رمضان من جميع جوانبها ونزلوا إلى الخندق ظنا منهم أن يلقوا الجسر الذي لها ففتح
أهل
الصفحه ١٤٢ :
ورام أن يطبع منه
سيفا فتعذر عليه ذلك. وحكى أن جملة ذلك الجوهر كان ملتئما من أجزاء جاورشية صغار
الصفحه ٢٠٨ :
منها : في (١) سنة إحدى وخمسين وثلاثمائة أحرقه الفرنج.
ومنها : سنة أربع
وستين وخمسمائة أحرق فجدده
الصفحه ٢٢١ :
على رأسها مقدار ستمائة قدم وتشققت (١).
وأبو الحسن هو
الذي أنشأ مسجد الجرن الأصفر وحمل إليه الجرن من