الصفحه ٥٧٠ :
للطير أسواق (٣)
وسربل بالأرحاء
مثنى وموحدا
كما سربلت غصنا
من البان أوراق
الصفحه ٥٧٣ : العشر من مداه.
خاتمة : كان أبو
الطيب المتنبي مع الشريف أبي إبراهيم على سيف قويق وهو يسايره ويحادثه
الصفحه ١٢ :
«تقويم البلدان».
والكتاب منتزع من الزبدة لأحداث ما قبل الإسلام. وحتى عام ٤٠٥ ه وباختصار لا يذكر
الصفحه ٤٩٧ : فأقام
بها أكثر من عامين فقرأ على ابن الشحنة غالب «الكشاف» و «المطول» للتفتازاني مرتين
وغير ذلك ، ثم رجع
الصفحه ٢٣٨ :
منبر جامع محاسن
فضل
ذلك الجمع ماله
من نظير
خص عزا بجمعة
وخطاب
الصفحه ٦١٨ : جمال الدين إبراهيم بن محمد الطيبي يقول كنا
في مخيم سونجق وعنده جماعة من أمراء المغل وجماعة من كبار
الصفحه ٤١٤ : التي بحلب منها الملح البواري ـ وهي بين سنجار وعارة ـ وكانت الطريق
مخوفة ، فلم ينم أحد ، ونام الشيخ يونس
الصفحه ٥٣٠ :
__________________
ـ سيف الدولة. وكان
هذا الباب برسم المهمات. فلما ملك حلب رضوان كره الصعود من
الصفحه ١٦١ :
(١٦ و) ف ثم إنه
أعرض عن مقالته الفاسدة ، وأسلم ، وسلم. وأسف على ما وقع منه. وندم فحكم بإسلامه
الصفحه ١٦٥ :
وأطلق لشن الإغارة
الأعنة ، وسن للطعن وسفك الدماء الأسنة ، ولم يبق من لا دخلت دويهته بينهم ،
واصفرت
الصفحه ٢٠٠ :
(٢٧ ظ) م ووردت
الأخبار بعد وفاة زنكي بأن ابن جوسلين جمع الفرنج من كل ناحية وقصد الرها على
الصفحه ٦٠٨ :
الماء على المدينة من نهر جيحان ثم صيروه لمشهد الرضوى بطوس أرضا وخربوا الري
وقزوين وأبهر (١) وزنجان
الصفحه ٢٢٣ :
ثم جددها قراجا
الدوادار (١) عند قصروه (٢) وزخرفها من الداخل. وجعل لها قبة من رصاص وهي موجودة في
الصفحه ٥٨٢ :
فقط.
وفي أيام نور
الدين محمود بن زنكي أخرج منها قطعة إلى (المطهرة) التي هي غربي الجامع بسوق
السلاح
الصفحه ١٤١ :
ورأيت (١) بخط والدي رحمه الله رحمه وجد عن الإمام الشافعي قال :
دخلت بلدا من اليمن فرأيت إنسانا من