الصفحه ١٤٠ : عظماء
رؤوسهم في السماء وأرجلهم في الأرض وقائل يقول : يا أهل الأرض اعتبروا بأهل السماء
؛ هذا صفوئيل
الصفحه ١٥٥ : (٤) :
يا فرقة فرقوا
وعن حلب نأوا
وتباعدوا لما
رأوا زلزالها
الصفحه ١٦٢ : . وابتهلوا بالدعاء إلى من له الملك ، وله الحمد وهو على كل شيء قدير.
يا ليلة أقبل من
آياتها
الصفحه ١٩٦ :
فأرسل الشاوشية ليردوا الناس فجعل أبو الفضل بن الخشاب يقول له : يا مولانا لو سقت
خلفهم أخذناهم بأسرهم
الصفحه ٢١٧ : الخشقدمية وهم المماليك من مشتريات السلطان خوشقدم
الجبدين.
(٣) تغري بردي : كان
واليا على دمشق عام ٨٠٧ ه
الصفحه ٢١٩ : : يا مولانا إني عملت بهذه الحجارة
معبدا للمسلمين. وكتبت عليه اسمك. فان رسمت غرمت لك ثمنها. فأجاب آقسنقر
الصفحه ٢٢٣ : :
يا فرجة ما مرّ
بي مثلها
عدمت فيها
العيشة الراضية.
(٣٠ و) ف زرت بعادين
الصفحه ٢٢٤ : حسين باشا واليا فيها. فلما
باشر العمل عزل الوالي المرقوم وتولى عثمان باشا المعروف بالمحصل. وكان في نفسه
الصفحه ٢٣٤ : :
أنشأه سليمان عند ما كان واليا على حلب ؛ مرّ ، انظره. والجامع كان خراب ومسدود في
عهد ابن الشحنة عام ٨٩٠
الصفحه ٢٣٧ : (٣) :
أيبست أفيدة
بالحزن يا خضر
فالدمع يسقيك إن
لم يسقك المطر
منها خلقت فلم
يسمح
الصفحه ٢٦٩ : محمود لما كان واليا بنيسابور.
ومدرسة ثالثة
بنيسابور بناها إسماعيل بن علي المثنى الأسترآبادي الواعظ
الصفحه ٢٨٠ : . فدعاني نور الدين
في اليوم الثاني وقال : يا سهيل إن بعض الظن إثم.
قال : فاستحيت.
فقال : قد عرفت حالي منذ
الصفحه ٢٩٨ : و)
م وفي كلام الصلاح
الصفدي : أنشدني بعض الأصحاب وزعم أنه للشيخ شمس الدين ابن الصايغ :
يا عروضيا له
الصفحه ٣٢٤ : . قد ناداهم المنادي ، وأطربهم الشادي.
[وفي صدره](٤) :
يا رجال الليل
جدوا
رب
الصفحه ٣٢٥ : سنة ثلاث وثلاثين وستمائة» ؛
هكذا شاهدته.
والعزيز تقدم متى
مات ، ومتى ولي ولده الناصر فانظر يا هذا