الصفحه ١٦٠ : سامعا ومطيعا. وذكر
أنه قيل له : «قل يا أيها الناس إني رسول الله إليكم جميعا
الصفحه ٢٢٢ : إليهم أبو الفضل فقال
: يا حلبيين إن نور الدين في عافية. وهذا الذي تعملونه لا يليق وقرأ (١) آية
الصفحه ٢٣٨ :
عن رسول مبشر
ونذير
قد بناه لله
تغري بردي
كي يجازى بجنة
وحرير
ومن
الصفحه ٣٢١ : الأنفس
العزيزة ، ويستخدم العقول الشريفة. وعلى قبره (٣) :
«يا عزيز ارحم
الذليل ، يا قادر ارحم العاجز
الصفحه ٥٧٥ :
وقولها وشعاع
الشمس منخرط
حييت يا جبل
السماق من جبل
يا حبّذا
التّلعات الخضر من
الصفحه ٦٥ :
نعم. فقال : وحقكما يا أخوتي أناشده منذ الغداة أن يسقط فأحمله رسالة إلى عيسى.
(٢ ظ) م ثم التفت
إلي
الصفحه ١٥٣ : تمر على
شيء إلا وأهلكته. فقال علاء الدين : «يا رب قد أخذت الرزق ، وتركت العيال بغير مال
، فأي شي
الصفحه ٣٢٦ : نزل مشهد الفردوس وكان إذ ذاك بحلب الأديب شمس الدين أبو عبد الله محمد بن
يوسف الدمشقي فقال :
يا
الصفحه ٣٦٤ : إبراهيم العاملي فقال :
عرّس بجزّين يا
مستبعد النجف
ففضل من حلّها
يا صاح غير خفي
الصفحه ٣٨ : (٢).
الطرف أحور حوى
في غنج نعاس
وقد قدالقنا
أهيف نضر مياس
ريقتك ماء الحيا
يا عاطر
الصفحه ٢٩١ : » وهو مثل مشهور بين الأدباء قديما. فإذا كان الشيء باليا شبهوه
بطيلسان ابن حرب. ولذلك سبب. وهو أن أحمد بن
الصفحه ٣٢٢ :
نزيله ، يا رب يا مغيث.».
وعلى باب خارج
تربته في الحوش.
«فرّ من الخلق
فرارك من أسد.».
وعلى باب
الصفحه ٤٣٠ : : العامة على
ذو هذه بالواو صفة للوجه. وقرأ أبي وعبد الله ذي بالياء صفة لربك. وأما التي في
آخر السورة فقرأ
الصفحه ٤٦٢ : منه في مملوكه طبرس :
جد لي بأيسر وصل منك يا أملي
فالصبر عنك عذاب غير محتمل
الصفحه ٤٦٤ : المرضة التي مات فيها. وكانت له
جارية فلما نظرت إليه استعبرت فنظر إليها فقالت له يا مولاي ما تشتهي قال