الصفحه ٣٩٧ : الغرب.
أنشأها شمس الدين
أبو بكر أحمد جدي (أخو صاحب الشرفية) ابن عمي ؛ لأني ابن إبراهيم بن عائشة بنت
الصفحه ٤٠٣ : .
«خانكاه» :
أنشأتها بنت والي قوص (٣)
. «خانكاه» :
أنشأتها الملكة
ضيفة خاتون بنت العادل سيف الدين أبي
الصفحه ٥٠٩ :
وزينب هذه التي أقسم عليه بحياتها هي
بنت الشيخ أبي نصر بن هاشم والقسم عليه بالنبية هو أن أبا نصر
الصفحه ١٧٦ :
(١٩ و) ف ورجل آخر
فقال : يا أم المؤمنين حدثينا عن الزلزلة. فقالت إذا استباحوا الزنا وشربوا الخمر
الصفحه ١٣٢ :
فقال يحيى : هو غم
لما حدث من النداء بتحليل الزنا يا أمير المؤمنين. قال : الزنا قال: نعم ، المتعة
الصفحه ١٤ : بنت يوسف بن محمد بن النصيي المتوفى
عام ٦٨١ ه تاريخ النسخ عام ١٠٠٩ ه. بعدها باب الشين.
ـ جزء في
الصفحه ١٦ : ء الأول ـ القسم
الثاني ـ ٢٢٧ ترجمة ـ آخرها : عائشة بنت يوسف بن أحمد ـ ٦٤٨ ص
الجزء الثاني ـ القسم
الأول
الصفحه ١٠٧ : النبلاء : ٣ / ٢٨٤)
(٧) إقبال الخاتوني :
انظر : (سير أعلام النبلاء : ٢٣ / ٢٠٤)
(٨) ضيفة خاتون : بنت
الصفحه ١٠٨ : ستمائه بحلب.
ومات بعين تاب ،
وإنما قدم العزيز وهو الأصغر لأن أمه ضيفة خاتون بنت العادل ابن أيوب. فقدموه
الصفحه ١٧١ :
ومنها : [في] سنة
خمس وثلاثين وثمانمائة ظهر بحلب نجمان كل منهما بذنب (١) وفيها ولدت فاطمة بنت جلال
الصفحه ٢٠٤ : إلى حلب وكان ولده قد أخرجهم من حلب فمضوا إلى قلعة جعبر
وهم سلطان شاه وإبراهيم وغيرهم.
وخطب بنت الملك
الصفحه ٢٥٠ : (الصغير)
كان أحد مماليك الصالح إسماعيل ـ تزوج بنت أرغون العلائي. ولاه الناصر نيابة حلب
فباشرها مباشرة حسنة
الصفحه ٢٥٢ : العذل ،
وإلى جانبه مسجد السيدة بنت وثاب النميري ؛ وقد تقدم الكلام عليها في فصل المزارات
(٣) وهذا الجامع
الصفحه ٢٩٣ : الفتنة التمرية : ابن بنت الباريني. قال لي الشيخ علا [ء] الدين بن مكتوم
أنه كان يتصفح كراسا من : «الروضة
الصفحه ٢٩٧ :
طارت إليها
بجناحي قطاة
تقول للبنت
الطمي خده
ولا تكافيه وسبي
أباه