الصفحه ٤٩٢ : الكلام عليها في الكلام على الحمامات التي
عددها ابن شداد (٣).
درب ابن الحكم (٤) :
وكان تاجرا وهو
الذي
الصفحه ١٦ : .
نبغ في العديد من
الفنون. له كثير من التصانيف. وتوفي عام ١٠١٠ ه (٣).
ترجم فيه لمن حكم
حلب منذ أيام
الصفحه ٧٥ : الشراكة حكم مرتين المرة الأولى : بين
٨٠١ / ١٣٩٩ و ٨٠٨ / ١٤٠٥ ـ أما المرة الثانية فهي من ٨٠٩ / ١٤٠٦ إلى ٨١٥
الصفحه ١٠٠ : عبد
الملك بن مروان بن الحكم. كان أكثر مقامه بالناعورة (١) من نقرة (٢) بني أسد من أعمال حلب. وابتنى بها
الصفحه ١٠٦ : بابنه. كان سائسا. مصيبا امتدت أيامه حتى حكم
العديد. اختلف مع أولاد أخيه صلاح الدين. هادن الفرنج. خلّف
الصفحه ١١٩ : . ولم يصح هذا القول. انتهى. ومنهم :
مسلمة بن عبد
الملك بن مروان بن الحكم الأموي ؛ أبو سعيد (١)
(١٢
الصفحه ١٢٥ : ابن الأثير في : (الكامل : ٤ / ٢٤٧).
(٤) يوسف بن عمر بن
محمد بن الحكم الثقفي. أمير العراقين وخراسان
الصفحه ١٣٥ : . ودفن هناك» (٢٠ و) م
(٤).
ذكر عن مالك بن
دينار (٥) قال : «قرأت في الحكمة يقول الله عز وجل : «أنا الله
الصفحه ١٦٥ : منه أناملهم ، حتى قربت حينهم وطالت مدة أخذه في طول البلد والعرض ،
واستطالت يد حكمه في الصرف والقبض إلى
الصفحه ١٦٩ : سيف الدين
شيخ ، أحد سلاطين المماليك البرجية (الشراكسة) حكم في القاهرة ما بين (٨١٥ ـ ٨٢٤ ه.)
(الدول
الصفحه ١٧٤ : العمر ١٧
سنة. كان الحكم لعمته. تميز عهده بالسلام. توفي عام ٤٢٧ ه. عن ٣٢ سنة. (موسوعة
الخلفاء الفاطميين
الصفحه ١٩٣ : الهامش في الأصل.
(٥) رضوان بن تتش
حاكم حلب. فيما حكم شقيقه دقاق دمشق.
(٦) تنكري لعله
تنكريد أحد
الصفحه ٢٨٦ : يونس.
وقدم حلب. وتولى نيابة الحكم بها عن القاضي بها [ء] الدين ابن شداد.
ولم يزل مدرسا بها
إلى أن توفي
الصفحه ٢٨٩ : الأيام. وكان فاضلا في الأدب والحكمة. فلما رآه على تلك الهيئة من الهزال
والنحافة ، أنشده :
لو لم
الصفحه ٣٠٠ : ... وعنه ابن أبي العشائر شرح الفهرست.
كان يوقع على الحكم بحلب. توفي عام ٧٧٧
ه. (شذرات الذهب : ٦ / ٢٥١