الصفحه ١٣٨ :
المروزي الحنبلي : إن معنى ذلك أن الله تعالى يقعد للنبي صلى الله عليه وسلم معه
على العرش.
وقالت الطائفة
الصفحه ٢١٠ : . قال ابن شداد : وشاهدت الفتوى بخط الغزنوي(٢).
وهذا المكان رؤي
النبي صلى الله عليه وآله وسلم يصلي فيه
الصفحه ٢١٤ : الدعا [ء] مستجاب (١). ومشرف العابد كان يصلي هناك. ورأى النبي صلى الله عليه
وسلم في المنام (١) يصلي هناك
الصفحه ٢١٨ : رخام أصفر قطعة
واحدة. وهي من عجائب الدنيا.
والعمود (١) الذي في وسط الجامع رؤي النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٢٧ : الفارقي ابن نباتة ؛ صاحب الخطب المشهورة التي
وقع الإجماع على أنه ما عمل مثلها. وقصة رؤياه للنبي صلى الله
الصفحه ٢٤٣ :
فقال : «أما سمع
الإمام أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «خطوة ترفع درجته ، وخطوة تضع خطيئة».
وأمر
الصفحه ٢٧٢ : الحوادث متى
خرب.
وقد غير أساسها
الإمام علاء الدين علي بن الشيباني ، وزعم أنه رأى النبي صلى الله عليه
الصفحه ٢٨٣ : بن عز الدين عبد العزيز ؛ المتقدم ذكره. ولم يكن نبيها ولم يزل مدرسا بها إلى
أن كانت حادثة التتر
الصفحه ٢٩٠ : :
__________________
(١) البلاذر : نبات
ثمره شبيه بنوى التمر ، ولبه مثل لب الجوز حلو ، وقشره متخلخل متثقب أصله فارسي
وعرب. والأصل
الصفحه ٢٩١ : ء السرا [ء](٢) ويحسب النحاة لأجل الفرا [ء] ، ويمن على الخروف النبيه
بجلد أبيه ، قانئ الصباغ قريب عهد
الصفحه ٣١٠ : فيها.
والحجر الأصفر
الشمالي منها رؤي النبي صلى الله عليه وسلم يصلي عليه. وكان والدي لا يصعد فوقه.
بل
الصفحه ٣٣٠ :
الشيخ شمس الدين السلامي بأن النبي صلى الله عليه وسلم قتل امرأة في خيبر التي
جعلت السم في الشاة. وأكل
الصفحه ٣٣٤ : زملكان أبي
محمد عبد الكريم بن خلف بن نبهان الأنصاري الشافعي. مولده ليلة الاثنين ثامن شوال
سنة ست ، وقيل
الصفحه ٤٦٠ :
وألبس جماعة الخرقة. وأخذ العهد على جماعة. وأسمعهم مصافحة منه إلى النبي صلى الله
عليه وسلم بأشخاص قليلة
الصفحه ٤٧٦ :
__________________
وأعلمه هذا النبي الذي يرى
وكان لدى أشياعه عالما حبرا