الصفحه ٢٢١ :
على رأسها مقدار ستمائة قدم وتشققت (١).
وأبو الحسن هو
الذي أنشأ مسجد الجرن الأصفر وحمل إليه الجرن من
الصفحه ٣٤٥ :
والرضي المذكور
قيل أنه كتبوا فيه إلى نور الدين أنهم أخذوا عليه تصحيفا كثيرا من جملته أنه اشترى
الصفحه ٩٥ : بالمدرسة الحلوية (٢) : كانت النصارى تقرب عليها القربان وهي شفافة إذا أوقد
تحتها نور ظهر من أعلاها عليها خط
الصفحه ١٩٩ :
(٢٣ و) ف وقد
نزل الزمان على رضاه
وأنّ لخطبه
الخطب العظيم
الصفحه ٢٠٠ : غفلة
بموافقة النصارى المقيمين فيها فدخلها واستولى عليها وقتل من فيها من المسلمين
فنهض نور الدين في
الصفحه ٢٧٩ :
قلت : «وعلى بابها
مكتوب بتولي بن أبي عصرون». انتهى.
وهذه المدرسة
بلغني من المتقدمين أنها مهجورة
الصفحه ٥٨٢ :
فقط.
وفي أيام نور
الدين محمود بن زنكي أخرج منها قطعة إلى (المطهرة) التي هي غربي الجامع بسوق
السلاح
الصفحه ٣٥٤ : بالحجر الهرقلي.
أنشأها عفيف الدين
عبد الرحمن الجاولي النوري. وشرط أن يقرأ الفقهاء والمدرس شيئا من
الصفحه ١١٤ :
الملك الحافظ نور
الدين أرسلان شاه بن الملك العادل بن أيوب (١)
توفي بأعزاز في ذي
الحجة سنة تسع
الصفحه ٢٣٤ :
قال ابن شداد :
زاويتان بالجامع المذكور وقفهما العادل نور الدين لتدريس مذهب مالك وأحمد. وزاوية
الصفحه ٢٢٢ : المؤذنين. وأمرهم أن يؤذنوا [ا] لآذان المشهور المعهود. فخاف المؤذنون
وقالوا : لا نأمن على أنفسنا. فقال لهم
الصفحه ٢٠٨ : نور الدين الشهيد ؛ كما قاله ابن كثير.
ومنها : في سنة
تسع وسبعين وستمائة حرقه صاحب سيس (٢) ونقل صاحب
الصفحه ٢٧٦ : ، والأخذ من وقفها
بعد ما سئل أن يصبر عليه حتى تنجز مدرسته فما فعل. وما اعترض نور الدين ولا مجد
الدين بل
الصفحه ٣٠٨ : علي بن سليمان المرادي (٤). وانقطع في هذا المسجد فعرف به ، وانقطع عنه اسم الغضائري.
وكان نور الدين
الصفحه ٣٧١ : بالجامع
أيضا» :
وقفها نور الدين
لتدريس مذهب الإمام أحمد كما تقدم.
وتقدم في الصلاحية
أنها وقف على