الصفحه ١٤٣ : سنة ثلاث
وأربعين وأربعمائة وقت العصر ظهر ببغداد كوكب له ذؤابة يغلب نوره على نور الشمس
وسار سيرا بطيئا
الصفحه ٢١٠ : الباب
القبلي سوقا موقوفا على الجامع فاستفتى نور الدين في ذلك الفقيه عبد الرحمن
الغزنوي (١) فأفتاه بجوازه
الصفحه ٥٠٠ : زال بدر الدين يسوق نوره
على طالب العلم الشريف مدى الدهري
الصفحه ٥١٨ : (م*): «والمزار
يوقد عليه النور ليلا ونهارا ولا أدري قبر من هو.».
(١) م* : وكتابة
تقدمت.
ب ـ ف : حاشية في
الصفحه ٩٦ : : ١٠٢) المنسوب لابن الشحنة.
(٥) الأمير سيف الدين
علي بن قلج النوري. صاحب عجلون. توفي عام ٦٤٤ ه
الصفحه ٥٤٨ : بابن مجلى وهو
الأمير نور الدين علي بن عمر بن مجلى ، نائب حلب عن السعيد بن الظاهر لأنه جددها
بعد أن خربت
الصفحه ٤٠٢ : وخمسين وستمائة.
قلت : وهذه
الخانكاه بالقرب من البيمارستان النوري مكتوب عليها : وقفت هذه الخانكاه فاطمة
الصفحه ٥٧٦ :
شآمية إن الدواء
بعيد (٦)
وقال نور الدين
علي الغرناطي (٧) :
حادي العيس كم
تنيخ المطايا
الصفحه ٣٤٣ : وسبعين
وخمسمائة. فكتب نور الدين إلى عالي بن إبراهيم بن إسماعيل بن علي الغزنوي. وكان
بالموصل ليقدم إلى حلب
الصفحه ٢٨ : ، من كبار الشافعية. ولد وعاش بحلب من كتبه «نور النبراس على سيرة
سيد الناس» وكتاب : «التبين لأسما
الصفحه ٣٤٦ :
استمر أمره بالقلعة ، وحفظها على ولد نور الدين الصالح مدة حياته. وكان شاذبخت
شهما من الرجال ذا رأي سديد
الصفحه ٣٤١ : ـ وقد تقدم الكلام عليه ـ كان نور الدين يملأ هذا الجرن
في ليلة السابع والعشرين من رمضان قطائف محشوة ويجمع
الصفحه ٥٥١ : الدولة
آقسنقر
وولده عماد الدين
زنكي الأتابك.
وبنى نور الدين
فصيلا على مواضع من باب الصغير إلى باب
الصفحه ٥٤٦ :
ذكر (١)
دار العدل
سبب بنائها أولا
أن نور الدين لما طال مقامه بدمشق وأقام بها أمراؤه وفيهم أسد
الصفحه ٢٠١ : (١).
قلت : «ومن عجيب
ما جرى أن نور الدين أرسل من غنائمها إلى الأمراء وأرسل إلى زين الدين علي جملة من