الصفحه ٣٥٣ : .
أنشأها عز الدين
عبد الملك المقدم. وكانت إحدى (١) الكنائس الأربع التي صيرها القاضي أبو الحسن بن الخشاب
الصفحه ٤٦٢ :
«درب بني سوادة» :
هو الدرب الآخذ
إلى البيمارستان الكاملي
الصفحه ٤٨٤ :
قلت : ولا أعلم
بعدهما قدم حلب من المغاربة مثلها.
[العلامة محمد بن
محمد الحكمي الأندلسي] : وقد
الصفحه ٤٨٦ : إلى أبي
عبد الله بن الأحمر سلطان المغرب :
أيا ربة الخدر
التي سلبت نسكي
على كل
الصفحه ٤٨٨ : أخذ حلب من سابق بن محمود بن نصر بن صالح في أول يوم من المحرم سنة اثنين
وسبعين وأربعمائة وهو مدفون بسر
الصفحه ٥٠٤ :
رجع (١) : وبالقرب من المسجد المذكور (٢) زاوية أنشأها شيخ والدي شهاب الدين أحمد بن عشائر فلما
توفي
الصفحه ٥١٩ : .
__________________
أ ـ ف : حاشية في
الأصل ، وفي (م*): [جمال الدين بن عبد الرحمن المزي] «قال في الذيل : خاتمة الحفاظ
جمال الدين يوسف
الصفحه ٢٨ :
ومن خلال أقوال
مترجميه يمكن أن نرسم صورة له فقد كان خيّرا وشهما مبجّلا في ناحيته ، منعزلا عن
بني
الصفحه ٣٠ : عنه الحديث أيضا.
٢٠ ـ أبو العباس
محمد بن الشيخ إبراهيم الكتبي المتوفى عام ٨٥٢ ه. وقد ذكره بتاريخه
الصفحه ٩٠ : كلب
؛ ولا دواء له ـ (*) ـ الكميت بن زيد بن خنيس الأسدي : أبو المستهل. ولد عام ٦٠ ه.
يعد شاعر
الصفحه ١٧٣ :
وفيه توفي الشيخ
ولي الدين محمد بن العلاء عز الدين الحاضري في يوم ... (١) وكانت وفاته بالمدرسة
الصفحه ٢٢١ : ظ) ف تيقن أخوه نصرة الدين
براحته خرج من البلد هاربا من نور الدين. وأرسل نور الدين خلف القاضي أبي الفضائل
بن
الصفحه ٢٥١ :
«جامع ابن غلبك» :
هذا الجامع برأس
البياضة.
أنشأه في أيامنا
الأمير فخر الدين عثمان بن شيخنا
الصفحه ٢٥٦ : ولإحياء علوم الدين. ومصابيح وغير ذلك.
وهذا المسجد من
جملة ما كتب على بابه : «بتولى عبد الرحيم بن عبد
الصفحه ٢٦٨ : صحيح مسلم أن
النبي صلى الله عليه وسلم قال : «من بنى لله مسجدا بنى الله له بيتا في الجنة مثله».
وفي