الصفحه ١٦٧ :
فالذنب مفروق
باثنين. فكان ذلك من بديع صنع الله ؛ قاله شيخنا [ا] بن حجر في تاريخه.
ومنها :
في
الصفحه ٣٨٩ : و) ف
أنشأها نور الدين
وتولى النظر على عمارتها شمس الدين أبو القاسم بن الطرسوسي.
قلت : وهي وقف على
الصوفية
الصفحه ٣٦ :
أبو إسحاق إبراهيم
بن محمد بن سفيان الزاهد النيسابوري ماعا قال : أخبرنا جامعه إمام السنة أبو
الحسين
الصفحه ٣٥٦ :
ولم يزل مدرسا بها
إلى أن توفي سنة سبع وثلاثين وستمائة فوليها بعده ولده محي الدين بن محمد ولم يزل
الصفحه ٢٦ :
المؤلف
اسمه ونسبه (١) :
أحمد بن إبراهيم
بن محمد بن خليل ـ المعروف بسبط بن العجمي ـ الحلبي
الصفحه ٢٩ : الشرائحي : سمع عنها الحديث.
٩ ـ ابن طحان :
واسمه عبد الرحمن بن يوسف بن الطحان. سمع عليه عام ٨٣٨ ه.
قدم
الصفحه ٣١ :
٣ ـ الشيخ أبو بكر
بن محمد الحيشي المعروف بابن الحيشي. قرأ وسمع على أبي ذر. توفي عام ٩٣٠ ه
الصفحه ٣٥٥ :
أول من درس بها
الشريف افتخار الدين عبد اللطيف.
ثم آثر بها أبا
حفص عمر بن حفاظ بن خليفة بن حفاظ
الصفحه ٣٨٦ :
[الشيخ نجم الدين
عبد اللطيف بن محمد الميهني] :
شيخ الطريقة سليل
المشايخ المسلكين بقية السلف
الصفحه ٤٦٣ : اتفق لفاطمة بنت الحسين بن علي رضي الله عنهم لما توفي زوجها ابن
عمها الحسن بن الحسن بن علي رضي الله عنهم
الصفحه ٤٥ :
وأيضا خاتم حديث
عليه (وقف أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور بمصر ..).
بعدها في الصفحة
التي تليها
الصفحه ١٠٠ :
تعريبها : «أن
مسلمة يدخل بلاد الروم ويفتح أربعة حصون».
[مسلمة بن عبد
الملك] :
ومسلمة هو ابن
الصفحه ٢١٢ : (١). انتهى.
[غريبة] :
ومن الغرائب أن
المستهل بن الكميت بن زيد الأسدي (٢) قدم حلب بأمر الخليفة المنصور
الصفحه ٢٧٠ : العلامة
شرف الدين عبد الرحمن بن العجمي (٣). وترجمته مذكورة مع أقاربه ، كذا أخبرنا شيخنا ابن الضياء
بذلك
الصفحه ٣٠٥ :
ووليّ تدريسها
القاضي زين الدين أبو محمد عبد الله بن الشيخ الحافظ عبد الرحمن ابن عبد الله بن
علوان