الصفحه ٤٣٣ :
محمود بن سبكتكين
وأولاده». و «تاريخ آل مرداس (١)». وخرج مشيخة الكندي. وله : «إصلاح ما وقع في
الصفحه ٤٤٠ : حمامه (١).
«مكتب عماد الدين
بن الترجمان» :
هذا اتجاه
الشرفية. وله وقف بحور (٢) ، وبانقور.
«مكتب
الصفحه ٤٤٤ : أرباب الوظائف مصلحة.
«مكتب الخواجا
شهاب الدين الملطي» :
اتجاه بيته على
مسجد بني العجمي. (٨٥
الصفحه ٤٤٦ : في سنة خمس وخمسين
وأربعمائة بأنطاكية ، وقال في آخرها وأظنه بخطه : قال المختار بن الحسن : صنفت هذه
الصفحه ٤٦٦ : أنا وأنت بمجلس
قالوا مسيلمة وهذا أشعب
ويعجبني قول علي بن أحمد النعيمي وله
الصفحه ٤٨٥ : .
ومنها ما أنشده
بسنده إلى يحيى بن معين :
المال ينفذ حله
وحرامه
يوما ويبقى في
غد
الصفحه ٤٩٧ : ، (م*): «قال في الذيل : وذهل عن صرف ميمون بن مهران فقال له الشيخ جلال
الدين : انصرف ، واتخذ المسجد المذكور سكنا
الصفحه ٥٠١ : سمعت هذه
القصيدة على شيخنا الناظم.
قلت : أنشدني
العلامة محب الدين بن الشحنة قال : أنشدنا الشيخ بدر
الصفحه ٥٠٣ : الاثنين سابع عشري صفر سنة سبع وثلاثين وثمانمائة.
وكان شيخنا الحافظ شمس الدين بن ناصر الدين قد قدم حلب
الصفحه ٥١١ :
بن مكشاح وداذويه دخلوا عليه من سرب صنعته لهم امرأة كان قد غلب عليها فوجدوه
سكران لا يعقل. وفي كلام
الصفحه ٥١٢ : العجمي فباعها بعض بني العجمي في أيامنا وعمرت جنينة
ومساكن.
«درب الشيخ
إسماعيل» :
(١) وكان من الصالحين
الصفحه ٥١٧ : مسجد لطيف
محكم البناء بناه شخص من مباشري (١) حلب. وبقربه دار الشيخ شمس الدين بن الشماع. وستأتي ترجمته
الصفحه ٥٢١ : .
وبهذه القصبة عدة
مساجد.
وجدد بها [ا] بن
النفيس العجمي حماما [ا] تجاه الجامع.
«حارة الأعجام» :
هي
الصفحه ٥٢٣ : وخمسمائة قبض الصالح قرية للإسماعيلية تعرف «بحجيرا» من نقرة
بني أسد. فكتب سنان كتبا عديدة إلى الصالح في
الصفحه ٥٤٦ : نور الدين
فأمر ببناء دار العدل. فلما سمع شيركوه ذلك أحضر نوابه وقال : اعلموا أن نور الدين
ما بنى هذه