الصفحه ٣٢٣ :
وأول من درس فيها
شمس الدين أحمد بن الزبير الخابوري ولم يزل إلى عصرنا وهو سنة ثلاث وسبعين وستمائة
الصفحه ٣٢٧ :
تتمة :
ضيفة خاتون ابنة
الملك العادل وفي سنة ثمان وستمائة أرسل الظاهر غازي القاضي ـ بهاء الدين بن شداد
الصفحه ٣٢٨ : توفيت
كان عمر ابن ابنها الناصر يوسف بن العزيز نحو ثلاث عشر سنة. وأشهد عليه أنه بلغ
كما تقدم. وحكم واستقل
الصفحه ٣٣٦ : زدتنا من هذا»
انتهى.
[صلاح الدين يوسف
بن السعد الدوادار] :
وتوفي صلاح الدين
الدوادار (٢) واقفها
الصفحه ٣٦٥ : ء علي بن
أبي طالب.
(٢) انظر : «زهد
الثمانية من التابعين لابن أبي حاتم الرازي. تحقيق فالح البكور قيد
الصفحه ٣٧٥ :
العالي
رواة الحسن
تسنده
لصفوان بن عسالي
ومن نظمه :
حملت من
الصفحه ٣٧٧ :
أنشأها القاضي
بهاء الدين بن شداد إلى جانب مدرسة المتقدم ذكرها في المدارس. وهذه الدار كانت إلى
محنة تمر
الصفحه ٣٨٤ :
والصحو (١) ، إلى غير ذلك من أحوالهم وإشاراتهم.
وقد قيل لعبد الله
بن المبارك : من الملوك؟ قال
الصفحه ٣٨٥ : خاتون بنت رضوان يومين فلما قتل ملكوا سلطان شاه بن رضوان.
انتهى.
وهذه الخانكاه
كانت مركزا للفقرا
الصفحه ٣٩٢ : (٢) ، بدرب غيرنا قد يعرف بالسيد حمزة.
أنشأها المعظم
مظفر الدين كوكبوري (٢) بن زين الدين علي كوجك ـ صاحب
الصفحه ٤٠١ : » :
أنشأها سعد الدين
مسعود بن عز الدين ايبك فطيس المتقدم ذكره في مدرسته التي أدخلت في دار العدل.
«خانكاه
الصفحه ٤١٠ : . وبه
بئر ماء كان قديما ، وبنى عليه هذا القبو الحاج محمد الحريري سميسم.
«زاوية القادرية»
:
خارج باب
الصفحه ٤١٧ :
الخروج عن الطاعة
عند موت الأشرف فخاف أن يهدمها أهل القلعة وجعل عمالتها للريس ضياء الدين بن
النصيبي
الصفحه ٤١٨ : من حلب ومعهم القاضي معين الدين بن العجمي كاتب سر حلب ، وكان تغري برمش
يميل إليه إلى عين تاب ، ثم إلى
الصفحه ٤٢٠ : مماليكه.
وأخذ ما كان معهم من المال فخرج من باب أنطاكية وذهب إلى طرابلس فمر على طريقه بطر
علي بن سقلسيس