الصفحه ٢٠٠ :
وأحدق بهم المسلمون وشرعوا في النقب عليهم حتى تعرقب البرج فانهزم [ا] بن جوسلين
في الخفية من أصحابه ، وأخذ
الصفحه ٢٠١ : البرنس (٤).
قال ابن الوردي :
وحمل رأسه إلى حلب وأسر أصحابه. وفي ذلك يقول [ا] بن المنير الأطرابلسي
الصفحه ٢٠٢ : ملك أنطاكية.
حكاية : قيل أن دبيس بن صدقة لما سار مع ايلغازي إلى الكرج سأل
ايلغازي في الطريق أن يهب
الصفحه ٢٣٠ :
وثمانين وسبعمائة قتل أبو بكر بن الركن المطاس بالجامع وسبب قتله أنه كان يظلم
الناس.
الصفحه ٢٣٦ :
فصنع هذا الجامع
ليصلى فيه. ولا يصلى خلفه.
وفي أول جمعة صليت
به قرىء على ابن القاسم عمر بن حبيب
الصفحه ٢٣٩ :
الجوشن في مشهد الحسين المعروف (الضوء اللامع : ٦ / ٦٤).
(٢) ناصر الدين أبي
عبد الله محمد بن أبي الطيب
الصفحه ٢٥٠ : وسبعمائة». (٣٨ ظ) م.
«جامع الصّروي» :
هذا الجامع
بالبياضة (٢) ؛ أنشأه الحاج ناصر الدين محمد بن بيليك
الصفحه ٢٦٧ : على الحض على بنيان المساجد. ثم نذكر أول مدرسة
بنيت بما فيه من الخلاف. ثم نذكر مدارس حلب. فنبدأ منها
الصفحه ٢٩٤ : مدته. وسيأتي ما اتفق له. انتهى.
وقال ابن الوردي
في ترجمة [ا] بن شداد : وعمر بحلب دار حديث ومدرسة
الصفحه ٢٩٦ : أبي بكر بن مسعود. فاضل
في العلوم الأدبية ، مجيد في نظم الشعر ، وحل العربية. كثير المزاح والنوادر
الصفحه ٢٩٨ : الدين ابن الركن قال عن الشيخ شمس الدين الخابوري أنه قال : كنت أكثر من ذكر
الشيخ يعنى أبا بكر بن قوام عند
الصفحه ٣١١ : النحات مكتوب على بابها.
واسمه أبو الثناء بن ياقوت وصنع لها طرازا على حائطها الأعظم ليكتب عليه ما أراد
الصفحه ٣١٤ : .
انتهى.
__________________
(١) التنبيه في
الفروع الشافعية للشيخ أبي إسحاق إبراهيم بن علي الفقيه
الصفحه ٣١٩ : (١) : «أنشأها الشيخ أبو الحسن على بن أبي بكر الهروى». انتهى. اعلم أن الشيخ
عليا المذكور مدفون في قبة جانب هذه
الصفحه ٣٢١ : ، وقاسم الأرزاق في الآفاق. هذه تربة الغريب
الوحيد علي بن أبي بكر الهروي عاش غريبا ومات وحيدا ، لا صديق