الصفحه ١٣٧ : الإمام أحمد في سنده في ضمن حديث قال : وجد في خزائن
بني أمية حنطة الحبة بقدر نواة التمر ، وهي في صرة مكتوب
الصفحه ١٤٨ : المطلب عن محمد بن الهيثم عن زوجة كانت لسلطان بغداد وضعت كيسا فيه أربعون ولدا
وأنهم عاشوا وركبوا الخيل
الصفحه ١٥١ : ء كثيرة في مقر البحر من أصناف البحارة وتشققت جدر جامع بني أمية
واستمرت الزلزلة خمس درج. إلا أن الأرض أقامت
الصفحه ١٥٣ :
وقد ذكر ذلك [ا]
بن حبيب في تاريخه فقال : «وقع بحمص وحماه وحلب مطر عظيم ، ليل سحابه بهيم ، ومعه
برد
الصفحه ١٥٦ : وشعرها وعلق ذلك
في عنقها وشق أنفها وطيف بها على دابة بحلب وهي من أجمل البنات وأحياهن.
فشق ذلك على الناس
الصفحه ١٥٨ : العالم نجم الدين بن حسام أنه وقف على باب (٤) زويلة ...... أنه مات في القاهرة في أيامه مائة ألف
محصورة
الصفحه ١٦٠ :
وفي هذا الطاعون
قال بدر الدين الحسن بن حبيب :
إن هذا الطاعون
يفتك في العا
الصفحه ١٦٤ : عدة الموتى فيه كل يوم إلى نحو
الألف (٥). وفيه يقول طاهر بن حبيب في ذيله على تاريخ والده :
«.. وفيها
الصفحه ١٦٦ : يخرجوه فعجزوا عنه ، فرفعوا الأمر إلى القاضي جمال الدين بن
ظهيرة فأمرهم بحفظ الطواف منه. وكانوا يحرسونه
الصفحه ١٧٦ : بن الخطاب رضي الله تعالى عنه (٢) فقال : «يا أيها الناس ما كانت هذه الزلزلة إلا عن شيء
أحدثتموه! والذي
الصفحه ١٧٧ : .
وكتب عمر بن عبد
العزيز إلى الأمصار : «أما بعد فإن هذا الرجف شيء يعاتب الله عز وجل به العباد ،
وقد كتبت
الصفحه ١٨٣ :
أنوح على السادة
الأفضلين
وجوه بني الثغر
حتى الممات
وأندب كلّ
الصفحه ١٨٦ : إليه مالا. وأنه التمس منهم
يد يحيى بن زكريا عليه الصلاة والسلام ، والكرسي. وأن يدخل بيعة أنطاكية ليصلي
الصفحه ١٩٠ : في البيعة. وأخذ (٢٥ و) م منها رأس يحيى
بن زكريا عليهما الصلاة والسلام. وأحرق الجامع (٢) ثم سار إلى
الصفحه ١٩٢ :
نعلا وقوسي
حاجبيه شراك
وقال إبراهيم بن
الحسن البليغ من قصيدة يمدح بها نصرا منها