الصفحه ٤٤٩ :
وفي ذلك يقول أبو
محمد بن حبيب :
قولا لأرغون
الذي معروفه
بالعرف قد أحيى
الصفحه ٤٥٩ : بغا من رأس درب الاسفريس» :
وبه مسجد قديم
وجدّده بعد خرابه الحسن بن الجلي. وله منارة قصيرة وبالقرب من
الصفحه ٤٩٢ : مسجد قرب آدر
بني المنذر وعليه كتابة كوفية (١). وهو مسجد (٩٦ ظ) ف متسع وقد اختصر الآن. وهو مكان نزه
الصفحه ٤٩٣ : المجيد بن الحسن بن العجمي في سنة سبع عشرة
وستمائة. وهذا المسجد كان على ساحة الشارع فعلا الشارع وبقي
الصفحه ٤٩٩ :
فقال له معاوية :
شعرت بعدي يا عبد الله. ثم لم يلبث أن دخل معن بن أوس فأنشدهما. فقال معاوية : كيف
الصفحه ٥٠٢ : .
(٣) الطيبي : شرف
الدين الحسين بن محمد بن عبد الله المتوفى عام ٧٤٣ ه. له كتاب في تراجم رجال
الحديث دعاه
الصفحه ٥١٣ :
«درب (١) الفرافرة» (٢) :
نسبة إلى بني
فرفور (٢). وكانوا (٣) رؤساء. وكان بهذا الدرب مسكن نقبا
الصفحه ٥٢٢ : إلى جانب الأتارب. وآل
الوقف إلى الست خديجة ، وكانت من الصالحات الخيرات. فتزوج بها شخص يدعى حسن بن عم
الصفحه ٥٢٦ :
[قلعة حلب]
اعلم أن القلعة
التي بحلب قيل أول من بناها ميخائيل وقيل سرقوس (١) (١٠٢ ظ) ف الذي
بنى
الصفحه ٥٢٨ : مشحونة بالرجال والأسلحة. وكذلك لبني أمية وبني العباس فيها آثار (٢).
ولما استولى نقفور
ملك الروم على حلب
الصفحه ٥٣٣ :
الرشيد عبد الرحمن
بن النابلسي (١) في سنة تسع وثمانين وخمسمائة وأنشده أياها ممتدحا له :
دار
الصفحه ٥٣٧ :
وقال بعض الناس في
ذلك :
وأد القضاء أشد
من
وأد البنات عمى
وغيا
الصفحه ٥٤١ : يحيى بن أبي طي
النجار الحلبي في تاريخه : أن الفرنج لما ملكوا أنطاكية في سنة إحدى وتسعين
وأربعمائة طمعوا
الصفحه ٥٤٥ : الحسن على بن ظافر المعروف بابن أبي المنصور يصف قلعة حلب من قصيدة مدح
بها الظاهر غازي :
وفسيحة
الصفحه ٥٤٧ : ، ورخم الأرض تحته وجدد المكان الذي يجلس فيه المباشرون.
وقرقماش بنى قبة
بأربعة أواوين فوق سطحها