الصفحه ٢٣٨ : فيه ولا انسجام. :
وهذا الجامع بني (٢) في سنة سبع وتسعين وسبعمائة.
وفيه تصديران على
قاعدتي الإمامين
الصفحه ٢٤٨ : في عمارته جامعا
الشيخ محمد بن المعصراني (٣) ؛ الآتي في الحوادث. وكلم كافل حلب تنم (٤) بكلام خشن فتم
الصفحه ٢٦٤ :
لمب شيخنا إلى القاهرة. فطلب وذهب مع شيخنا محب الدين بن الشحنة ونقيبه شمس الدين
بن عماد الدين. فلما
الصفحه ٢٧٩ :
قلت : «وعلى بابها
مكتوب بتولي بن أبي عصرون». انتهى.
وهذه المدرسة
بلغني من المتقدمين أنها مهجورة
الصفحه ٣٢٥ : الناصر صلاح الدين يوسف بن الملك العزيز محمد بن السلطان
الظاهر غازي بتولي عبد المحسن العزيزي الناصري في
الصفحه ٣٦٤ : من السرف
وهي أكثر من هذه
الأبيات.
ولما بلغت هذه
الأبيات جمال الدين محمد بن يحيى بن مبارك
الصفحه ٣٦٩ :
الفقيه فخر الدين عبد الرحمن بن ادريس بن حسن ثم خرج عنها إلى ديار مصر.
«المدرسة
الكلتاوية» :
هذه
الصفحه ٣٨٠ :
«دار بالسهلية
بالقرب من سويقة حاتم» :
أوصى محمد بن
السيد حمزة ـ كاتب بكلمش ـ أن تجعل قاعته
الصفحه ٣٨٢ : البغدادي (المصدر السابق : ١٢٦).
(٤) القول لمحمد بن
علي بن القصاب (الرسالة القشيرية : ١٢٧)
(٥) (الرسالة
الصفحه ٣٨٨ :
جعلها بيتا من
جملة البيوت. ثم لما قدم الشيخ الصالح الزاهد العامل علاء الدين بن يوسف الجبرتي
حلب
الصفحه ٣٩١ : .
وهذه الخانكاه
الآن اختصرت وأصبحت مسكنا. وكان أمرها بيد بني أمين الدولة.
«خانكاه ـ» :
أنشأتها السيدة
الصفحه ٣٩٩ : بني الحر (١) الغزال بمقتضي إجاره. وفي داخل هذه الخانكاه قبر.
وبهذا الدرب
خانكاه أخرى اتجاه الخانكاه
الصفحه ٤٠٣ : عليه : هذا ما وقفته (١) ست العراق ابنة نجم الدين أيوب بن شادي عن ولدها سيف الدين
في سنة أربع وسبعين
الصفحه ٤٠٥ :
والأسعردي ترجمته
في تاريخ شيخنا. وعبد الرحمن المذكور هو ابن يوسف بن سحلول. كان رئيسا. وتوفي
السبت
الصفحه ٤٢٣ :
وبنى هذا المكان ،
وكتب مسودة وقفه بيده. ثم أشهدني عليه به فكتبت له نسخة. ولم يزل متضعفا في بدنه