الصفحه ١٠٦ : الثلاث [و] العشرين من جمادى الآخرة
سنة ثلاث عشرة وستمائة ، ودفن بالقلعة.
ثم بنى الطواشي
تغربك أتابك
الصفحه ١١٤ :
الملك الحافظ نور
الدين أرسلان شاه بن الملك العادل بن أيوب (١)
توفي بأعزاز في ذي
الحجة سنة تسع
الصفحه ١٢١ :
قال المسعودي (١) : ووجدت أكثر شيوخ بني مروان من ولده وولد ولده يذهبون إلى
أنه كان ابن تسع وثلاثين
الصفحه ١٣١ : الله صلى الله عليه وسلم.
فأوجم الحاضرون
حتى دخل يحيى بن أكثم (٢) فقال له المأمون : أراك متغيرا
الصفحه ١٤٣ : صوتها على كثير من الرجال
والصبيان والنساء وجا [ء] بعدها سحاب عظيم معظمه على جبل بني عليم (٤) وفيه برد
الصفحه ١٦٣ :
يلعب بالكبة بين
الناس
قاله الحسن بن
حبيب (١).
ومنها : في سنة
خمس وسبعين وسبعمائة (٢) ورد
الصفحه ١٧٠ :
عبيدة ، ويزيد بن أبي سفيان. ثم ـ طاعون في زمن ابن الزبير رضي الله عنه في شوال
سنة تسع وستين مات في ثلاثة
الصفحه ١٨١ : شيء يسير
من جيوش بني حمدان ومعظم الجيش مع أخي ناصر الدولة.
وفيها :
جدّ سيف الدولة في
بناء الحدث
الصفحه ١٨٤ : بني
الدنيا حراما
ونذرا إن دعوهم
أن يجبيوا
كان بني الثغور
لهم ذنوبا
الصفحه ١٨٧ : (١) الحرب من جوانبها. فحاربوه أشد الحرب وكان عسكره معوزا من
العلف.
ثم بعث نائب
أنطاكية محمد بن موسى إلى
الصفحه ١٩٣ : بيمند. وهو
من مقدمي الفرنج
(٢) عند ابن الأثير
كمشتكين بن الدانشمند طايلو. وقيل له ابن الدانشمند لأن
الصفحه ١٩٤ : بن ارتق (٣) الفرنج بأرض حلب عند عفرين في نصف ربيع الآخر. فهزمهم.
وقتل منهم كثيرا (٤). وممن قتل صاحب
الصفحه ٢٠٣ : . وفرقهم سليمان فولوا زردنا (٢) وعمروها لابن صاحبها كليام بن الأبرص.
ثم سار الفرنج إلى
نائب حلب فكبسوا في
الصفحه ٢٠٨ : ثابت بن شعويق الذي بنى
الحائط القبلي بجامع حلب الذي فيه محراب الصحن
الصفحه ٢٢٣ : من يدعوا فيها قبل
صلاة الجمعة كافل حلب بن بردبك (٣) من الملح.
وأما الرخام المفروش
في وسط صحنه